وأكد أخصائي فيزياء أول علاج أورام إشعاعي د. بدر الدين التازي، الحاجة إلى كوادر محلية متخصصة في تقنية العلاج الإشعاعي، وأخصائيي فيزياء علاج إشعاعي، مشيرا إلى أن هذا المجال يقدم عائداً إنسانياً كبيراً جداً إلى جانب العائد المادي، إذ يوفر على المريض جهداً كبيراً في علاج هذا المرض، ويؤمن له البيئة المناسبة لهذا العلاج.
فعّل مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام أمس الأول، اليوم العالمي لأخصائيي العلاج الإشعاعي، تحت شعار «نشع بالأمل»، بحضور المدير العام التنفيذي د. منصور توفيق، وذلك في البهو الرئيسي للمستشفى.
ويهدف اليوم، للاحتفاء بالدور المهم الذي يقوم به أخصائيو العلاج الإشعاعي في علاج ورعاية مرضى السرطان بكل أنواعه، وجرى عرض الخدمات التي يقدمها قسم العلاج الإشعاعي بالمستشفى؛ ومختلف الإدارات المشاركة في رحلة علاج مريض السرطان بالإشعاع، كالتغذية، والتمريض، والعناية بالأسنان وعلاقات المرضى، إضافة إلى تعريف الزوار بدور أخصائيي العلاج الإشعاعي الفعال في رحلة علاج المرضى.
وأكد أخصائي فيزياء أول علاج أورام إشعاعي د. بدر الدين التازي، الحاجة إلى كوادر محلية متخصصة في تقنية العلاج الإشعاعي، وأخصائيي فيزياء علاج إشعاعي، مشيرا إلى أن هذا المجال يقدم عائداً إنسانياً كبيراً جداً إلى جانب العائد المادي، إذ يوفر على المريض جهداً كبيراً في علاج هذا المرض، ويؤمن له البيئة المناسبة لهذا العلاج.
وأكد أخصائي فيزياء أول علاج أورام إشعاعي د. بدر الدين التازي، الحاجة إلى كوادر محلية متخصصة في تقنية العلاج الإشعاعي، وأخصائيي فيزياء علاج إشعاعي، مشيرا إلى أن هذا المجال يقدم عائداً إنسانياً كبيراً جداً إلى جانب العائد المادي، إذ يوفر على المريض جهداً كبيراً في علاج هذا المرض، ويؤمن له البيئة المناسبة لهذا العلاج.
