وأشار خلال مشاركته في الندوة المصاحبة لملتقى «اكتفاء» أمس بعنوان «لماذا السعودية»، إلى أن «رؤية 2030» ليست فقط عبارات دارجة، فهي خطة تحدد أهدافا واضحة ومستهدفات واضحة، لذا وبناء عليها لدينا هدف واضح للمنشآت الصغيرة والمتوسطة وهو العمل على أن يزيد إسهامها في الناتج المحلي من 20 % إلى 35 %، كما نهدف أيضا إلى انتهاز الكثير من الفرص التي تتيحها أمور مثل التوطين والعائدات غير الحكومية لتساندنا في تحقيق أهدافنا.
أوضح وكيل محافظ الهيئة العامة للاستثمار لقطاع جذب وتطوير الاستثمار سلطان المفتي، أن الهيئة تعمل بالشراكة مع المستثمرين للوصول إلى الفرص التي تلبي احتياجات المستثمرين المحليين والدوليين على حد سواء.
وقال المفتي: إن مع نراه من تحول وتطور ومع إدراكنا أن المملكة تحتاج للعمل بجد لتحسين التنافسية الخاصة بها إضافة لسهولة ممارسة الأعمال، فقد تم تأسيس جمعية تيسير في عام 2015؛ لتحقيق هدف واضح هو زيادة التنافسية الخاصة بالمملكة وجعلها من أفضل الدول في تسهيل ممارسة الأعمال، موضحا أن الهيئة العامة للاستثمار لديها أكثر من 25 خدمة يتم تقديمها للمستثمرين سواء المحليين أو الدوليين.
وأشار خلال مشاركته في الندوة المصاحبة لملتقى «اكتفاء» أمس بعنوان «لماذا السعودية»، إلى أن «رؤية 2030» ليست فقط عبارات دارجة، فهي خطة تحدد أهدافا واضحة ومستهدفات واضحة، لذا وبناء عليها لدينا هدف واضح للمنشآت الصغيرة والمتوسطة وهو العمل على أن يزيد إسهامها في الناتج المحلي من 20 % إلى 35 %، كما نهدف أيضا إلى انتهاز الكثير من الفرص التي تتيحها أمور مثل التوطين والعائدات غير الحكومية لتساندنا في تحقيق أهدافنا.
وأشار خلال مشاركته في الندوة المصاحبة لملتقى «اكتفاء» أمس بعنوان «لماذا السعودية»، إلى أن «رؤية 2030» ليست فقط عبارات دارجة، فهي خطة تحدد أهدافا واضحة ومستهدفات واضحة، لذا وبناء عليها لدينا هدف واضح للمنشآت الصغيرة والمتوسطة وهو العمل على أن يزيد إسهامها في الناتج المحلي من 20 % إلى 35 %، كما نهدف أيضا إلى انتهاز الكثير من الفرص التي تتيحها أمور مثل التوطين والعائدات غير الحكومية لتساندنا في تحقيق أهدافنا.