وأشاد الرئيس المشارك لورشة العمل ورئيس وفد إندونيسيا وكيل وزارة الخارجية الإندونيسي للشؤون المتعددة الأطراف السفير فبريان رديارد بما تقوم به المملكة في هذا الشأن، منوهًا بدورها الرائد والمميز على الصعيدين الإقليمي والدولي في مجال المناصحة وإعادة تأهيل ضحايا التطرف ودمجهم بالمجتمع.
شاركت المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية و الإدارة العامة لمكافحة التطرف برئاسة ماجد المطيري و أحمد الصالح في ورشة العمل التي أقامها المنتدى الدولي لمكافحة الإرهاب بدورته التاسعة في مدينة ملبورن الأسترالية برئاسة مشتركة بين حكومتي إندونيسيا وأستراليا تحت عنوان (دور مؤسسات المجتمع المدنية في مكافحة الإرهاب والعنف - أسباب تورط الجنسين والتوعية الممكنة) والتي افتتحت اليوم وتستمر يومين.
وقد استعرضت المملكة جهودها في مجال مكافحة الإرهاب في عدة محاور ودورها الرائد في هذا المجال بما يقوم به مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية في إعادة وتأهيل المتورطين فكريًا وما يجده هذا المجال من دعم ورعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - .
وأشاد الرئيس المشارك لورشة العمل ورئيس وفد إندونيسيا وكيل وزارة الخارجية الإندونيسي للشؤون المتعددة الأطراف السفير فبريان رديارد بما تقوم به المملكة في هذا الشأن، منوهًا بدورها الرائد والمميز على الصعيدين الإقليمي والدولي في مجال المناصحة وإعادة تأهيل ضحايا التطرف ودمجهم بالمجتمع.
وأشاد الرئيس المشارك لورشة العمل ورئيس وفد إندونيسيا وكيل وزارة الخارجية الإندونيسي للشؤون المتعددة الأطراف السفير فبريان رديارد بما تقوم به المملكة في هذا الشأن، منوهًا بدورها الرائد والمميز على الصعيدين الإقليمي والدولي في مجال المناصحة وإعادة تأهيل ضحايا التطرف ودمجهم بالمجتمع.