. وقال أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشؤون الفنية بالهيئة العامة لقصور الثقافة: ”عرفنا التحطيب من الرسوم الموجودة على جداريات المعابد وبشكل خاص معبد الكرنك، وكان المصري القديم يستخدم التحطيب في التدريب على القتال، ولأن المصري بطبعه محب للحياة ومحب للفن فقد حول الرياضة إلى لعبة للزهو بالنفس والتعبير عن الشجاعة، هي اللعبة التي استلهمنا منها لاحقا رقصة العصا التي تعد أشهر رقصات الفنون الشعبية حاليا في مصر“.
تجمع مئات السائحين الأجانب والعرب، ومعهم أبناء مدينة الأقصر في جنوب مصر مساء يوم الجمعة داخل أكبر ساحات المدينة، لمتابعة عروض فردية وجماعية للعبة التحطيب المدرجة حديثا على القائمة العالمية للتراث الثقافي.
وعلى وقع أغان شعبية شديدة المحلية، من عزف وغناء أبناء الجنوب، بدأ الرجال في استعراض مهارة النزال غير العنيف بالعصا ضمن عرض كبير بعنوان ”أفراح الصعيد“
. وقال أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشؤون الفنية بالهيئة العامة لقصور الثقافة: ”عرفنا التحطيب من الرسوم الموجودة على جداريات المعابد وبشكل خاص معبد الكرنك، وكان المصري القديم يستخدم التحطيب في التدريب على القتال، ولأن المصري بطبعه محب للحياة ومحب للفن فقد حول الرياضة إلى لعبة للزهو بالنفس والتعبير عن الشجاعة، هي اللعبة التي استلهمنا منها لاحقا رقصة العصا التي تعد أشهر رقصات الفنون الشعبية حاليا في مصر“.
. وقال أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشؤون الفنية بالهيئة العامة لقصور الثقافة: ”عرفنا التحطيب من الرسوم الموجودة على جداريات المعابد وبشكل خاص معبد الكرنك، وكان المصري القديم يستخدم التحطيب في التدريب على القتال، ولأن المصري بطبعه محب للحياة ومحب للفن فقد حول الرياضة إلى لعبة للزهو بالنفس والتعبير عن الشجاعة، هي اللعبة التي استلهمنا منها لاحقا رقصة العصا التي تعد أشهر رقصات الفنون الشعبية حاليا في مصر“.