وعن كيفية إبلاغه بنبأ وفاة فلذة كبده، أوضح أنه لم يكن متواجدا في المنزل وقت الحادثة التي وقعت في الظهيرة، مشيرا إلى أنه ورده العديد من الاتصالات ولم يكن يستطيع الرد عليها، فيما قام أحد أبنائه بالذهاب إليه وإبلاغه، لينتقل إلى موقع الحادثة بشكل سريع.
وأضاف: وصلت وقد تم انتشال جثمان طفلي، ثم تم نقله إلى المستشفى لكنه توفي هناك. ولفت إلى أن الصلاة عليه أو تشييع جثمانه لم تحدد بعد، وذلك لعدم انتهاء كافة الإجراءات وتفاصيل التحقيق في الواقعة والمتسبب فيها، من قبل النيابة العامة ووزارة الصحة.
الجدير ذكره، أن المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وعدت بإجراء تحقيقات في أسباب وقوع الطفل، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المتسبب.