كما أوجدت الدارة موظفين للاستشارة العلمية حول الكتب والإصدارات في الجناح؛ لمساندة عملية الشراء ومعاونة زواره على البحث بشكل يحقق أقصى درجات الإشباع ويسهم في عملية شراء سليمة، والتعريف بالخدمات المتعددة للدارة في مجالات البحث العلمي والوثائق والمخطوطات وتوفير المصادر التاريخية، ومجالات التعاون بين الدارة والمواطن في خدمة هذه المصادر. ويضم الجناح فكرتين، الأولى ركن للإصدارات ذات الأسعار المخفضة، والأخرى عرض فيلمي عن المراكز الخدمية فيها، إضافة إلى مسابقتها العلمية التاريخية «الأولمبياد الوطني للتاريخ».
يعيد جناح دارة الملك عبدالعزيز في معرض الرياض الدولي للكتاب فتح أبوابه لزواره مع انطلاقة فعاليات المعرض ليعقد صلة بين محبي القراءة والبحث العلمي والدراسات المحكمة وجامعي الصور الفوتوغرافية من جهة وإصدارات الدارة التي تقترب من 400 إصدار إلى جانب خدماتها العلمية والفنية المقدمة للمجتمع طيلة أيام المعرض.
وتشارك الدارة بإصدارات تهتم بالتاريخ الوطني وتاريخ الحرمين الشريفين ومكة المكرمة والمدينة المنورة وتاريخ الجزيرة العربية والتاريخ العربي والإسلامي، حيث تحظى باحترام وإقبال العامة والمختصين عبر مشاركاتها التي لم تنقطع منذ انطلاق المعرض.
كما أوجدت الدارة موظفين للاستشارة العلمية حول الكتب والإصدارات في الجناح؛ لمساندة عملية الشراء ومعاونة زواره على البحث بشكل يحقق أقصى درجات الإشباع ويسهم في عملية شراء سليمة، والتعريف بالخدمات المتعددة للدارة في مجالات البحث العلمي والوثائق والمخطوطات وتوفير المصادر التاريخية، ومجالات التعاون بين الدارة والمواطن في خدمة هذه المصادر. ويضم الجناح فكرتين، الأولى ركن للإصدارات ذات الأسعار المخفضة، والأخرى عرض فيلمي عن المراكز الخدمية فيها، إضافة إلى مسابقتها العلمية التاريخية «الأولمبياد الوطني للتاريخ».
كما أوجدت الدارة موظفين للاستشارة العلمية حول الكتب والإصدارات في الجناح؛ لمساندة عملية الشراء ومعاونة زواره على البحث بشكل يحقق أقصى درجات الإشباع ويسهم في عملية شراء سليمة، والتعريف بالخدمات المتعددة للدارة في مجالات البحث العلمي والوثائق والمخطوطات وتوفير المصادر التاريخية، ومجالات التعاون بين الدارة والمواطن في خدمة هذه المصادر. ويضم الجناح فكرتين، الأولى ركن للإصدارات ذات الأسعار المخفضة، والأخرى عرض فيلمي عن المراكز الخدمية فيها، إضافة إلى مسابقتها العلمية التاريخية «الأولمبياد الوطني للتاريخ».