وفي هذا الصدد، قال مات تايتس، مهندس المركبات لدى قسم مركبات فورد الفائقة الأداء: «ابتكرنا العديد من التصاميم وأخضعتها الفرق الهندسية للدراسة المعمقة واختبرنا مختلف الإستراتيجيات قبل وقت طويل على تصنيع أولى السيارات الاختبارية. ولم يؤد هذا إلى تحسين فعالية التصاميم فحسب، بل خفض ذلك، بشكل جذري، الوقت الذي تطلبه تطوير سيارة GT500 - ما أدى بالتالي إلى تخفيض التكاليف التي تترافق مع ذلك».
من المتوقع أن يكون طراز شيلبي GT500 2020 سيارة موستانج ذات التسارع الأكبر، أكثر تطورا من حيث الديناميكية الهوائية، وذلك بفضل التجارب الافتراضية عبر الكمبيوترات الخارقة والطباعة ثلاثية الأبعاد.
حيث استمد المصممون ومهندسو القوة المحركة والديناميكية الهوائية، لدى قسم مركبات فورد فائقة الأداء، أفضل الممارسات التي اعتمدت طوال أكثر من قرن من السباقات، وعملوا كفريق سباقات افتراضي من أجل اختبار مئات التصاميم على الصعيد الرقمي والفعلي. وانطلقوا في مهمة تقضي بتصميم سيارة موستانج المخصصة للقيادة على الطرقات العادية الأكثر تطورا وقوة على الإطلاق، حيث استخدموا أدوات النماذج الأولية المتطورة الخاصة بالعالم الرقمي والتصنيع التجميعي.
وفي هذا الصدد، قال مات تايتس، مهندس المركبات لدى قسم مركبات فورد الفائقة الأداء: «ابتكرنا العديد من التصاميم وأخضعتها الفرق الهندسية للدراسة المعمقة واختبرنا مختلف الإستراتيجيات قبل وقت طويل على تصنيع أولى السيارات الاختبارية. ولم يؤد هذا إلى تحسين فعالية التصاميم فحسب، بل خفض ذلك، بشكل جذري، الوقت الذي تطلبه تطوير سيارة GT500 - ما أدى بالتالي إلى تخفيض التكاليف التي تترافق مع ذلك».
وفي هذا الصدد، قال مات تايتس، مهندس المركبات لدى قسم مركبات فورد الفائقة الأداء: «ابتكرنا العديد من التصاميم وأخضعتها الفرق الهندسية للدراسة المعمقة واختبرنا مختلف الإستراتيجيات قبل وقت طويل على تصنيع أولى السيارات الاختبارية. ولم يؤد هذا إلى تحسين فعالية التصاميم فحسب، بل خفض ذلك، بشكل جذري، الوقت الذي تطلبه تطوير سيارة GT500 - ما أدى بالتالي إلى تخفيض التكاليف التي تترافق مع ذلك».