كما وقف ابن بطوطة في رحلاته على الغرائب والعجائب التي استغربها وربما استنكرها البعض لفرط غرابتها، ويشتمل الكتاب على مخطوط ونماذج من الفهرس لأحمد باشا تيمور، ويختتم الكتاب بملحق لبعض الصور للأماكن التي زارها ابن بطوطة.
صدر حديثا كتاب «رحلة ابن بطوطة - تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار» محمد بن عبدالله اللواتي الطنجي المشهور بابن بطوطة وذلك ضمن سلسلة التراث الحضاري بالهيئة المصرية العامة للكتاب. وفي دراسة للكتاب يوضح د. يسري أحمد زيدان، العديد من الالتباس بخصوص هذه الرحلة وكشف مدى أهميتها في تاريخ أدب الرحلات خلال العصر الوسيط.
يعد ابن بطوطة من أشهر الرحالة المسلمين وقام بثلاث رحلات جاب خلالها معظم أجزاء العالم المعروف في زمانه مستغرقا حوالي تسع وعشرين سنة، مدونا في أسفاره مشاهدات شاملة شديدة الندرة التقى خلالها ببعض السلاطين ووقف على قيام بعض الدول وأظهر انطباعاته عن ثراء وقوة اقتصاد بعض المدن والأحوال الزراعية والتجارية والصناعية والفكرية والدينية.
كما وقف ابن بطوطة في رحلاته على الغرائب والعجائب التي استغربها وربما استنكرها البعض لفرط غرابتها، ويشتمل الكتاب على مخطوط ونماذج من الفهرس لأحمد باشا تيمور، ويختتم الكتاب بملحق لبعض الصور للأماكن التي زارها ابن بطوطة.
كما وقف ابن بطوطة في رحلاته على الغرائب والعجائب التي استغربها وربما استنكرها البعض لفرط غرابتها، ويشتمل الكتاب على مخطوط ونماذج من الفهرس لأحمد باشا تيمور، ويختتم الكتاب بملحق لبعض الصور للأماكن التي زارها ابن بطوطة.
