وأوضح القناص أن قصائد الشعراء والشاعرات تأتي مواساة وبلسما آخر طبب جراحه وخفف من لوعة الفراق، وليس بمستغرب عليهم هذا الوفاء، وأشار إلى أنه برغبة منه ومن أصدقائه ومحبيه كان هناك إلحاح عليه بجمع القصائد التي رثت أم محمد، ويضم الديوان أكثر من ٦٠ قصيدة لشعراء من السعودية والخليج وبقية الدول العربية في حدود ٦٧ صفحة.
يصافح الشاعر والإعلامي رئيس منتدى الأدب الشعبي بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء راشد القناص، جمهوره بديوان «أصدق المرثيات في أوفى الوفيات» الذي أهداه إلى زوجته أم محمد -يرحمها الله-، وسيوقع الديوان في شهر رمضان.
وقال القناص: إن الديوان ضم مرثيات عدد من الشعراء والشاعرات لفقيدته، إضافة إلى مرثياته التي تربو على العشر مرثيات نابعة من مرارة الفقد والحرمان، حيث كانت الفقيدة الملهمة له في كثير من القصائد.
وأوضح القناص أن قصائد الشعراء والشاعرات تأتي مواساة وبلسما آخر طبب جراحه وخفف من لوعة الفراق، وليس بمستغرب عليهم هذا الوفاء، وأشار إلى أنه برغبة منه ومن أصدقائه ومحبيه كان هناك إلحاح عليه بجمع القصائد التي رثت أم محمد، ويضم الديوان أكثر من ٦٠ قصيدة لشعراء من السعودية والخليج وبقية الدول العربية في حدود ٦٧ صفحة.
وأوضح القناص أن قصائد الشعراء والشاعرات تأتي مواساة وبلسما آخر طبب جراحه وخفف من لوعة الفراق، وليس بمستغرب عليهم هذا الوفاء، وأشار إلى أنه برغبة منه ومن أصدقائه ومحبيه كان هناك إلحاح عليه بجمع القصائد التي رثت أم محمد، ويضم الديوان أكثر من ٦٠ قصيدة لشعراء من السعودية والخليج وبقية الدول العربية في حدود ٦٧ صفحة.
