ويقدم المعرض عدة منحوتات فريدة من قبل الفنان العالمي «انتونيو سانيوريني»، الذي استلهم أعماله من الرسومات الحفرية القديمة، إضافة إلى رسومات للفنان «نيي اولاقونجو»، التي تعبر عن أصله النيجيري، وأخيرا الفنان «دافيد ماسيت»، الذي يركز على لغة الجرافيتي، ويمثل تجربته الفنية المعاصرة.
ويعد معرض «الفن والمملكة»، الذي تنظمه «ميد إن آرت جاليري» جزءا من معرض يحمل نفس الاسم سيقام بالرياض في سبتمبر المقبل، حيث تتطلع مؤسسة «ميد إن آرت جاليري» إيناس القرشي إلى جلب التعاون والتبادل الثقافي على المستوى الدولي؛ لتكون جزءا من المشهد الفني المتسارع في النمو بالمملكة، إضافة لسعيها لأن يفتح معرض «الفن والمملكة» بابا جديدا لـ«ميد إن آرت جاليري»، الذي يهتم بتعزيز أعمال الفنانين العالميين والسعوديين خاصة، بالتضامن مع رؤية المملكة 2030.