وتناقلت حساباتٌ تغريدة للأمير السعودي عبد الرحمن بن مساعد، ردَّ فيها على باسيل بتهكُّم، ولمّح إلى أن اللبنانيين هم من يشكلون ضغطاً على الوظائف في بلاده، وليس العكس، وأن عددهم يناهز 200 ألف.
وقالت تغريدة أخرى :" أقل شي يقال عنه أنه "غير دبلوماسي"...وشخص "غير دبلوماسي" وهو بنفسه وصف نفسه بأنه "عنصري"... شو عم يعمل هيك شخص بموقع "رئيس الدبلوماسية اللبنانية" ؟!؟
واشارت تغريدة أخرى قائلة :" واذا السعودية شغلت عرب عندها فهذا مش لأن السعودي ماعنده امكانيات،هذا مساعدة منها لبلدان عجزت توفر حياة كريمة لشعبها
وتحدثت تغريدة أخرة عن اتلمهمة الحقيقية لوزير الخارجية قائلة :" من المهام الرئيسية لوزارات الخارجية لدول العالم أن تحسن وتنظم العلاقات الخارجية والدبلوماسية مع الدول .. الا وزارة الخارجية في لبنان فهي تقلص وتخرب علاقاتها مع الدول .
وسخرت تغريدو من الوزير قائلة : "- ابو باسيل يثبت مع الوقت عبقريته الفذه "
وطالبت تغريدة اخرى بتحرك رسمى قائلة :" تخيلوا لو أن فرنسا والسعودية و أميركا اتخذت إجراءات بشأن الأشقاء اللبنانيين بسبب تغريدات باسيل الاستعراضية. الأكيد أن ذلك لن يحدث، فلا يؤخذ كلام صهر الرئيس على محمل الجد. لكن أعتقد أن مجلس النواب في لبنان عليه التحرك لسحب تويتر من يد جبران".
ومن جانبة حاول باسيل توضيح وجهة نظرة وقصده من التصريحات قائلا :أننا كل يوم نحن معرضون لتحريف كلامنا، وواجب علينا تحقيق مصلحة لبنان واذا حصل تحريف علينا ان نصححه”.