سجلت المنطقة الشرقية أعلى متوسط سعري للإقامة الفندقية في الليلة الواحدة بقيمة قدرها 428 ريالا لليلة الواحدة خلال الربع الأول، فيما حلت الرياض ثانيا بقيمة 419 ريالا لليلة الواحدة، والقصيم ثالثا بقيمة 319 ريالا لليلة الواحدة، بحسب ما أظهره تقرير العرض السياحي لعام 2019م وتضمن مؤشرات الطلب والعرض السياحي.
وأبان التقرير أن الفنادق في المنطقة الشرقية سجلت أعلى نسبة إشغال في نفس الفترة بواقع 63.3%، وهي نسبة أعلى من المتوسط العام للإشغال في المملكة والذي سجل نحو 61.1%.
وذكر المرباطي أن موسم الإجازة وفعاليات المنطقة اجتمعت به العديد من المقومات الترفيهية التي تحقق للزائر متعة لا تنتهي، وقضاء أوقات ترفيهية والتنقل بين جنبات موسم الفعاليات في إطار من الخصوصية للسائح.كما أظهر نفس التقرير تسجيل منطقة الرياض أعلى متوسط سعري للإقامة في الوحدات السكنية المفروشة في الليلة الواحدة بقيمة قدرها 316 ريالا لليلة الواحدة، فيما حلت نجران ثانيا بقيمة 312 ريالا لليلة الواحدة، والباحة ثالثا بقيمة 302 ريال لليلة الواحدة.
كما سجلت الشقق المفروشة في منطقة مكة المكرمة أعلى نسبة إشغال في نفس الفترة بواقع 65.1%، وهي نسبة أعلى من المتوسط العام للإشغال في المملكة والذي سجل نحو 57.5%.
فيما بلغ عدد الفنادق على مستوى المملكة 2449، بعدد 398724 غرفة فندقية، فيما بلغ عدد الوحدات السكنية المفروشة 4975 بعدد 163465 وحدة.
وكان مركز «ماس» للدراسات والأبحاث السياحية التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أعلن أن قطاع السياحة والسفر في المملكة حقق نموا متسارعا، وقدر «ماس» مساهمة قطاع السياحة في الاقتصاد السعودي بأكثر من 211 مليار ريال العام الماضي، مشيرا إلى التطور الشامل الذي يشهده خلال السنوات الأخيرة، وذلك بعد نجاح جهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تأسيس بنية القطاع وتنظيمه.
وطبقا لأحدث بيانات «ماس» تراجع الإنفاق على السياحة الخارجية في عام 2018 بنحو 2%، ليسجل أدنى مستوى منذ 2013، مقابل ارتفاع قيمة الإنفاق على السياحة المحلية بنسبة 4.1%.
وطبقا لبيانات «ماس»، بلغ الإنفاق على السياحة الخارجية نحو 76.4 مليار ريال العام الماضي، مسجلا تراجعا للعام الثاني على التوالي، حيث انخفض في عام 2017 بنسبة 19.9 في المائة إلى نحو 78 مليار ريال. في حين بلغ الإنفاق على السياحة المحلية نحو 48 مليار ريال في 2018 مقارنة بـ46.1 مليار ريال في 2017.
وتشكل العطلات والتسوق النسبة الأكبر من إجمالي الإنفاق على السياحة المحلية بنسبة 40.3% بنحو 19.4 مليار ريال في 2018، وسياحة الأعمال والمؤتمرات التي تشكل نحو 4.7% من إجمالي الإنفاق على السياحة المحلية، حيث تقدر بنحو 2.2 مليار ريال. فيما يقدر الإنفاق على التنزه والتسوق خلال العطلات في الداخل بنحو 40 مليار ريال ونسبتها تجاوزت 52%.
وقال رئيس اللجنة السياحة بغرفة الشرقية سابقا، وعضو لجنة السياحة والترفية والفعاليات بمجلس الغرف السعودية، رائد المرباطي لـ «اليوم»: إن الإشغال الفندقي بالمنطقة وصلت نسبته 63.6 بالمائة، جاء ذلك بسبب إجازة الصيف وموسم العيد لكثرة زيادة الفعاليات الترفيهية لهذا العام بالمنطقة، مضيفا: إن عدد السياح ليس فقط من المواطنين بل أيضا من دول الخليج الشقيقة.
وذكر المرباطي أن موسم الإجازة وفعاليات المنطقة اجتمعت به العديد من المقومات الترفيهية التي تحقق للزائر متعة لا تنتهي، وقضاء أوقات ترفيهية والتنقل بين جنبات موسم الفعاليات في إطار من الخصوصية للسائح.كما أظهر نفس التقرير تسجيل منطقة الرياض أعلى متوسط سعري للإقامة في الوحدات السكنية المفروشة في الليلة الواحدة بقيمة قدرها 316 ريالا لليلة الواحدة، فيما حلت نجران ثانيا بقيمة 312 ريالا لليلة الواحدة، والباحة ثالثا بقيمة 302 ريال لليلة الواحدة.
كما سجلت الشقق المفروشة في منطقة مكة المكرمة أعلى نسبة إشغال في نفس الفترة بواقع 65.1%، وهي نسبة أعلى من المتوسط العام للإشغال في المملكة والذي سجل نحو 57.5%.
فيما بلغ عدد الفنادق على مستوى المملكة 2449، بعدد 398724 غرفة فندقية، فيما بلغ عدد الوحدات السكنية المفروشة 4975 بعدد 163465 وحدة.
وكان مركز «ماس» للدراسات والأبحاث السياحية التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أعلن أن قطاع السياحة والسفر في المملكة حقق نموا متسارعا، وقدر «ماس» مساهمة قطاع السياحة في الاقتصاد السعودي بأكثر من 211 مليار ريال العام الماضي، مشيرا إلى التطور الشامل الذي يشهده خلال السنوات الأخيرة، وذلك بعد نجاح جهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تأسيس بنية القطاع وتنظيمه.
وطبقا لأحدث بيانات «ماس» تراجع الإنفاق على السياحة الخارجية في عام 2018 بنحو 2%، ليسجل أدنى مستوى منذ 2013، مقابل ارتفاع قيمة الإنفاق على السياحة المحلية بنسبة 4.1%.
وطبقا لبيانات «ماس»، بلغ الإنفاق على السياحة الخارجية نحو 76.4 مليار ريال العام الماضي، مسجلا تراجعا للعام الثاني على التوالي، حيث انخفض في عام 2017 بنسبة 19.9 في المائة إلى نحو 78 مليار ريال. في حين بلغ الإنفاق على السياحة المحلية نحو 48 مليار ريال في 2018 مقارنة بـ46.1 مليار ريال في 2017.
وتشكل العطلات والتسوق النسبة الأكبر من إجمالي الإنفاق على السياحة المحلية بنسبة 40.3% بنحو 19.4 مليار ريال في 2018، وسياحة الأعمال والمؤتمرات التي تشكل نحو 4.7% من إجمالي الإنفاق على السياحة المحلية، حيث تقدر بنحو 2.2 مليار ريال. فيما يقدر الإنفاق على التنزه والتسوق خلال العطلات في الداخل بنحو 40 مليار ريال ونسبتها تجاوزت 52%.
