في الوقت نفسه، راج جدل واسع على منصات التواصل الاجتماعي حول أسباب الرائحة، التي أطلق عليها مغردون أنها رائحة شبيهة بالغاز، مطلقين وسم # رائحة_غاز_في_الأحساء، في حين ما زال من المنتظر أن تصدر الجهات المعنية ذات الاختصاص بيانا توضيحيا، يفند الأسباب ويطمئن سكان أهالي الأحساء على وضع ما دار الجدل حوله منذ فجر الأمس. بدورها، أفادت إدارة الدفاع المدني بمحافظة الأحساء بعدم حدوث ما يثير القلق أو يشكل خطرا.
وقالت في إيضاح منها في تغريدة على حسابها بتويتر «إشارة إلى ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي فإنه لم يتم رصد أي مادة تشكل خطورة».