ورغم ذلك كله إلا أن هناك شيئا غير متوافق مع تلك البيانات، فقد شهد عام 2017م 47 ألف حالة انتحار، 1,4 مليون محاولة انتحار. وأوضحت «مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها» مؤخرا -لدى نشرها دراسة حول المشكلة- أن معدلات الانتحار في البلاد بلغت أعلى مستوياتها منذ الحرب العالمية الثانية، حيث زاد معدل الانتحار في الولايات المتحدة في المتوسط بنسبة نحو 1% سنويا منذ عام 2000 إلى عام 2006 وبنسبة 2% سنويا من عام 2006 إلى عام 2016.
على الرغم من أن الإحصاءات المختلفة كشفت عن تحسن ظروف الحياة في الولايات المتحدة، وانخفاض معدلات البطالة إلى أدنى مستوياتها منذ عام 1969م، بالإضافة إلى انخفاض الجرائم العنيفة بشكل حاد منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث أصبحت مدن مثل نيويورك أكثر أمانا من ذي قبل.
وارتفع متوسط عمر الأمريكيين بواقع 9 سنوات في عام 2017 مقارنة بما كان عليه في عام 1960، وبالتالي ومن المنطقي أن تتحسن الحالة النفسية للمواطنين بالتوازي مع هذه البيانات، حسبما أفادت وكالة أنباء بلومبيرج.
ورغم ذلك كله إلا أن هناك شيئا غير متوافق مع تلك البيانات، فقد شهد عام 2017م 47 ألف حالة انتحار، 1,4 مليون محاولة انتحار. وأوضحت «مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها» مؤخرا -لدى نشرها دراسة حول المشكلة- أن معدلات الانتحار في البلاد بلغت أعلى مستوياتها منذ الحرب العالمية الثانية، حيث زاد معدل الانتحار في الولايات المتحدة في المتوسط بنسبة نحو 1% سنويا منذ عام 2000 إلى عام 2006 وبنسبة 2% سنويا من عام 2006 إلى عام 2016.
ورغم ذلك كله إلا أن هناك شيئا غير متوافق مع تلك البيانات، فقد شهد عام 2017م 47 ألف حالة انتحار، 1,4 مليون محاولة انتحار. وأوضحت «مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها» مؤخرا -لدى نشرها دراسة حول المشكلة- أن معدلات الانتحار في البلاد بلغت أعلى مستوياتها منذ الحرب العالمية الثانية، حيث زاد معدل الانتحار في الولايات المتحدة في المتوسط بنسبة نحو 1% سنويا منذ عام 2000 إلى عام 2006 وبنسبة 2% سنويا من عام 2006 إلى عام 2016.