وطالبوا بضرورة استحداث نظام إدارة أصول متكامل ومستدام يتم فيه تقييم حالة الشوارع والطرق بعد دراسة حالتها الفيزيائية ودراسة أهمية الطريق وأعداد مستخدميه لمعرفة ترتيب الأولويات في أعمال الصيانة على مستوى الأحياء والمدن والحاضرات في المنطقة، ومن ثم التوزيع الأمثل للميزانيات الخاصة بأعمال الطرق.
تظل الشوارع والطرق معضلة كبرى تواجه قائدي المركبات في المنطقة الشرقية؛ لما تحتويه من حفر وتهالك، فيما تساءل الكثير عن أسباب تكسير الشوارع وإعادة سفلتتها عدة مرات، مضيفين: إن هناك سوء تعاون بين الأجهزة الحكومية.
عدد من مسؤولي الأجهزة المعنية في «ندوة اليوم»، أكدوا أن مواصفات تصاميم الطرق يتم أخذها من وزارة النقل، مشيرين إلى أن الاختلاف بين جودة المشاريع يأتي لاختلاف إمكانيات المقاولين والمراقبة على المقاولين ونحو ذلك، وليس لاختلاف المواصفات المحددة، وقالوا: إن التحويلات المرورية تعاني من تدني مستويات السلامة بسبب عدم وجود ميزانية مستقلة لها.
وطالبوا بضرورة استحداث نظام إدارة أصول متكامل ومستدام يتم فيه تقييم حالة الشوارع والطرق بعد دراسة حالتها الفيزيائية ودراسة أهمية الطريق وأعداد مستخدميه لمعرفة ترتيب الأولويات في أعمال الصيانة على مستوى الأحياء والمدن والحاضرات في المنطقة، ومن ثم التوزيع الأمثل للميزانيات الخاصة بأعمال الطرق.
وطالبوا بضرورة استحداث نظام إدارة أصول متكامل ومستدام يتم فيه تقييم حالة الشوارع والطرق بعد دراسة حالتها الفيزيائية ودراسة أهمية الطريق وأعداد مستخدميه لمعرفة ترتيب الأولويات في أعمال الصيانة على مستوى الأحياء والمدن والحاضرات في المنطقة، ومن ثم التوزيع الأمثل للميزانيات الخاصة بأعمال الطرق.