وتشبه «الغرفة العجيبة» جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، فهي طويلة وذات مساحة محدودة، لكنها شفافة بالكامل، ويمكن رؤية ما في داخلها من الخارج.
ولجأ جاكسون إلى غرفة الأوكسجين الزجاجية، لأجل الحد من زحف الشيخوخة على جسمه، ويجري استخدام «المهجع»، في الوقت الحالي، داخل شركة مختصة فيما يعرف بـ«العلاج البديل».
وقال المدير والرئيس التنفيذي لشركة «إتش إم إس»، أدريان غاراي، إن جاكسون اشترى الجهاز (الغرفة) سنة 1994، ويرجح أن يكون النوم المستمر بداخلها قد سبب تسمما في دم النجم الراحل.