لأنه عبقريّ زمانه، ولأنه رجل اليوم والغد، رجل التاريخ والمستقبل، ننتظر منه الكثير والكثير، وينتظر منه وطنه الذي وصف همّتهم بجبال طويق التي لا تنكسر إلّا إذا انهد هذا الجبل، ولن ينهد «بإذنه تعالى».
بل أنتم يا سمو الأمير، أطال الله عمركم، وأمدّ في عمر والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين، سلمان الأمان والعز، هِمّتكم أكبر من جبال طويق، حفظكم الله وسدّد خُطاكم.
فاقت في تصميمها المدن العالمية الكبرى، من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة، إلى جانب الفرص الاقتصادية المتميزة، ولا أبالغ إن قلت إنها، بفضل الله، ثم بفضل مؤسّسها سمو الأمير، ستصبح مركزًا رائدًا للعالم بأسره.
عبقرية هذا الأمير الشاب الفذة، وتفكيره القمة في النضوج، ومعرفته التي لا تُقارَن تتضح في اختياره للمكان، حيث إنها قريبة من الأسواق ومسارات التجارة العالمية، حوالي ١٠٪ يمر بالبحر من حركة التجارة العالمية، ناهيك عن أن ٧٠٪ من سكان العالم يصلون إليها خلال ثماني ساعات فقط، بناءً على ما نُشِر.
أزيد من الشعر أبياتًا.. أن هناك تضاريس رائعة، وشواطئ ممتدة لمسافات كبيرة على البحر الأحمر، والكثير من الجزر ذات الطبيعة الخلابة، حتى الجبال شاركت وقدّمت أجمل ما لديها من جمال وروعة، وفي الشتاء تغطي قِممها الثلوج، والمعروف عن الصحاري أنها رمال ومناخ حار إلّا صحاري هذه المنطقة تحتضن هدوءًا ونسمات عطرية ساحرة.
جنة في الأرض.. «سبحان الله»، ومن الشعر أيضًا أضيف: في هذا المكان فرص كثيرة للعيش، وتوفير أفضل السُّبل للسعوديين والوافدين، وكذلك استقطاب أفضل المواهب من المملكة وخارجها، قوى عاملة بمهارة عالية من أطباء وغيرهم يعملون في الوظائف ذات الطابع الإبداعي والإستراتيجي.
فرص جاذبة للمستثمرين في السوق السعودي خاصة، والأسواق العالمية عامة؛ كون المنطقة تُعدّ ربطًا للقارات الثلاث.
أما القطاعات المحفزة فسأذكر منها: الطاقة والمياه، النقل، التقنيات الحيوية، الغذاء، العلوم والتقنية الرقمية، التصنيع المتطور، الإعلام والإنتاج الإعلامي، والترفيه.
هذا القليل من «نيوم» المستقبل الجديد والتاريخ، الوجهة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم، والتي تليق بمواهب المستقبل.
المملكة دعمت هذا المشروع بالمليارات، والذي أصبح واقعًا، بالإضافة إلى المستثمرين المحليين والعالميين..
حفظ الله مَن فكّر فيها وأسّسها، وبارك الله في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يُشرّفها الآن ويباركها بوجوده فيها، وللمرة الثانية يختارها، أطال الله عمره؛ لتكون مكانًا يقضي فيه إجازته السنوية الصيفية على التوالي، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وحفظ ولي عهده الأمين.
حلم تحقق وأصبح حقيقة وواقعًا، اختيار موفق، وبعين ثاقبة تنظر لأبعد ما يتصوره العقل البشري، وجهة حيوية شمال غرب المملكة، تضم أراضي داخل الحدود المصرية والأردنية، ووفرت العديد من فرص التطوير بمساحة كبيرة جدًا تصدّرت بقاع العالم؛ لتكون مكانًا يجمع أفضل العقول والشركات العالمية، وتفوّقت حدود الابتكار على أعلى المستويات.
فاقت في تصميمها المدن العالمية الكبرى، من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة، إلى جانب الفرص الاقتصادية المتميزة، ولا أبالغ إن قلت إنها، بفضل الله، ثم بفضل مؤسّسها سمو الأمير، ستصبح مركزًا رائدًا للعالم بأسره.
عبقرية هذا الأمير الشاب الفذة، وتفكيره القمة في النضوج، ومعرفته التي لا تُقارَن تتضح في اختياره للمكان، حيث إنها قريبة من الأسواق ومسارات التجارة العالمية، حوالي ١٠٪ يمر بالبحر من حركة التجارة العالمية، ناهيك عن أن ٧٠٪ من سكان العالم يصلون إليها خلال ثماني ساعات فقط، بناءً على ما نُشِر.
أزيد من الشعر أبياتًا.. أن هناك تضاريس رائعة، وشواطئ ممتدة لمسافات كبيرة على البحر الأحمر، والكثير من الجزر ذات الطبيعة الخلابة، حتى الجبال شاركت وقدّمت أجمل ما لديها من جمال وروعة، وفي الشتاء تغطي قِممها الثلوج، والمعروف عن الصحاري أنها رمال ومناخ حار إلّا صحاري هذه المنطقة تحتضن هدوءًا ونسمات عطرية ساحرة.
جنة في الأرض.. «سبحان الله»، ومن الشعر أيضًا أضيف: في هذا المكان فرص كثيرة للعيش، وتوفير أفضل السُّبل للسعوديين والوافدين، وكذلك استقطاب أفضل المواهب من المملكة وخارجها، قوى عاملة بمهارة عالية من أطباء وغيرهم يعملون في الوظائف ذات الطابع الإبداعي والإستراتيجي.
فرص جاذبة للمستثمرين في السوق السعودي خاصة، والأسواق العالمية عامة؛ كون المنطقة تُعدّ ربطًا للقارات الثلاث.
أما القطاعات المحفزة فسأذكر منها: الطاقة والمياه، النقل، التقنيات الحيوية، الغذاء، العلوم والتقنية الرقمية، التصنيع المتطور، الإعلام والإنتاج الإعلامي، والترفيه.
هذا القليل من «نيوم» المستقبل الجديد والتاريخ، الوجهة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم، والتي تليق بمواهب المستقبل.
المملكة دعمت هذا المشروع بالمليارات، والذي أصبح واقعًا، بالإضافة إلى المستثمرين المحليين والعالميين..
حفظ الله مَن فكّر فيها وأسّسها، وبارك الله في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يُشرّفها الآن ويباركها بوجوده فيها، وللمرة الثانية يختارها، أطال الله عمره؛ لتكون مكانًا يقضي فيه إجازته السنوية الصيفية على التوالي، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وحفظ ولي عهده الأمين.