DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

7 آلاف متقدمة شهريا للتدريب على فنون القيادة بالدمام

7 آلاف متقدمة شهريا للتدريب على فنون القيادة بالدمام
7 آلاف متقدمة شهريا للتدريب على فنون القيادة بالدمام
ارتفاع أعداد المتقدمات للتدريب على القيادة (اليوم)
7 آلاف متقدمة شهريا للتدريب على فنون القيادة بالدمام
ارتفاع أعداد المتقدمات للتدريب على القيادة (اليوم)
كشف مصدر لـ «اليوم»، عن ارتفاع عدد المتقدمات للتدريب على فنون القيادة بالدمام إلى 7 آلاف متقدمة شهريا، فيما فتحت مدرسة تعليم قيادة المركبات بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام مؤخرا باب التسجيل للانضمام إليها للعمل في مجال تدريب المتقدمات على قيادة المركبات بوظيفة «مدربة» وفق 5 شروط تتيح لهن القيام بمهام التدريب العملي وتطبيق مهارات القيادة الوقائية الآمنة.
وذكرت المدرسة أن أبرز هذه المتطلبات هو ألا يقل عمر المتقدمة عن 22 ولا يزيد عن 45 عاما، وألا تكون المتقدمة على رأس العمل، أيضا أن تكون لديها «مرونة» في ساعات العمل الصباحي والمسائي، والالتزام بسياسات وتعليمات المدرسة، واشترطت على المتقدمات الحصول على مؤهل، ورخصة بحد أدنى 6 أشهر من تاريخ استخراجها.
وأضاف المصدر إن عدد المدربات السعوديات في المدرسة حتى الآن وصل لـ 80 مدربة، والأجنبيات 20 مدربة، وهناك دفعة جديدة تضم 50 مدربة سيباشرن مهام التدريب بعد عيد الأضحى المبارك.
وأشار المصدر إلى أن مباشرة المدربات الجديدات ستكون بعد انتهائهن من التطبيق العملي واجتياز بعض المهارات، مؤكدا أن سبب ازدياد قائمة الانتظار يعود إلى تأجيل بعض المتقدمات لمواعيدهن، إضافة إلى حصول ظرف طارئ للمتقدمات، مضيفا إن هناك آلية جديدة قيد الدراسة للتعامل مع هذه الحالات، مفصحا عن احتمالية بدء تطبيق نظام التدريب خارج المدرسة «داخل الحرم الجامعي» للمتدربات.
وقال المصدر: إن أبرز المصاعب التي تمر بها المتقدمات أثناء التدريب هي اصطدام الخبرة السابقة في القيادة بمهارات التدريب الجديدة، إضافة إلى وجود خوف من اختلاف التدريب عما يحدث في أرض الواقع أثناء القيادة، وأشار المصدر إلى أن انسحابات الطالبات غير وارد أبدا وغير موجود؛ لوجود حماس ورغبة في إكمال المتدربات للحصول على رخصة القيادة.
وحاولت «اليوم» الاستفسار عن عدد الشواغر للمتدربات في المدرسة المذكورة عبر التواصل مع مديرتها هاتفيا وعبر «واتس أب»، ولم تتمكن من التواصل معها، ولم تتلق ردا حتى مثول الصحيفة للطبع.