وشدّد على أن الإرهاب لا يزال يشكل تهديدًا للتقدم، مشيراً إلى الهجوم المميت الذي ارتكبته حركة الشباب الصومالية الإرهابية على مكاتب رئيس بلدية مقديشو في يوليو الماضي، وأدى إلى مقتل وجرح عدد من المسؤولين الحكوميين.
وأكد سوان أن دورة الانتخابات الوطنية المزمع إجراؤها في الصومال في 2020/2021 توفر فرصة للتقدم الحاسم لعملية إرساء الديمقراطية.
وحث المسؤول الأممي الحكومة الفيدرالية على إنشاء فريق عامل معني بتنسيق الأمن الانتخابي، مهمته تحديد النمط الذي سيتم من خلاله توفير الأمن خلال العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أن الأمم المتحدة تريد تعزيز تمكين المرأة في العمليات السياسية.