منذ نشأة المملكة العربية السعودية وتوحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه -، وهناك حب وعشق لتراب هذا الوطن وطاعة لولاة أمره. وجعل الله سبحانه وتعالى محبة الوطن نابعة من أعماق القلوب، ليتعمق هذا الحب ويصبح لحمة وطنية جعلت المملكة العربية السعودية أرض الرخاء والاستقرار وبلد الأمن والأمان. واستمرت عملية البناء لتصبح المملكة من أكثر دول العالم تطورا وأكثرها تأثيرا على مجريات الأحداث في المنطقة والعالم.
لقد حكم الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - ومن بعده أبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله - رحمهم الله - وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - يحفظه الله - بالعدل والمساواة محكمين شرع الله - سبحانه وتعالى - مما جعل هذه البلاد مضرب المثل في الاستقرار. وفي الوقت الحالي وتحت قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان استمرت عملية البناء والتطوير، في وقت يرى العالم فيه تلاطم أمواج عدم الاستقرار والفوضى في دول محيطة بنا، في دلالة على أن المملكة تقف على أرض صلبة من الاستقرار السياسي والرخاء الاقتصادي.
وفي هذه الأيام التي نحتفل فيها بيومنا الوطني 89، نرى كل مواطن ومقيم يشارك الوطن فرحته. فهذا الوطن به خيرات ومقدرات جعلت من المواطن السعودي يعيش عيشة رغيدة وسط مجتمع متلاحم فيما بينه ومتلاحم مع قيادته. فهناك يد تبني في هذا الوطن وهناك يد تحمي بعد الله سبحانه وتعالى تراب هذا الوطن. وحاليا الشعب السعودي أصبح يضرب به المثل في تلاحمه وحبه لوطنه وولائه لقيادته.. إنه يوم وطني نرى فيه علامات الحب والولاء، ليصبح هذا الحب عشقا لا ينتهي لتراب هذا الوطن وأسرته الحاكمة. فحفظ الله هذا الوطن من كل الشرور.
وفي هذه الأيام التي نحتفل فيها بيومنا الوطني 89، نرى كل مواطن ومقيم يشارك الوطن فرحته. فهذا الوطن به خيرات ومقدرات جعلت من المواطن السعودي يعيش عيشة رغيدة وسط مجتمع متلاحم فيما بينه ومتلاحم مع قيادته. فهناك يد تبني في هذا الوطن وهناك يد تحمي بعد الله سبحانه وتعالى تراب هذا الوطن. وحاليا الشعب السعودي أصبح يضرب به المثل في تلاحمه وحبه لوطنه وولائه لقيادته.. إنه يوم وطني نرى فيه علامات الحب والولاء، ليصبح هذا الحب عشقا لا ينتهي لتراب هذا الوطن وأسرته الحاكمة. فحفظ الله هذا الوطن من كل الشرور.