وأكد فريق العلماء أن العمل كان طويلا، حيث تعرض الشاب لسلسلة من أشعات الإيكو لرسم خريطة لمناطق الدماغ التي يتم تنشيطها، عندما يتخيل الرجل أنه يمشي ويحرك ذراعيه، ثم تمت تغطية هذه المناطق بواسطة «أقطاب كهربائية» تشكل «المستشعرات» اللازمة لنقل «أفكار» الرجل إلى الهيكل الخارجي، ويتعلم المريض أولا أن يأمر أطرافه من خلال التفكير بالنبضات الكهربائية في دماغه، وما زال العلماء يطورون من الأطراف وآلية التواصل مع نبضات المخ الكهربائية في محاولة للوصول إلى نموذج يحاكي التحركات الطبيعية.
تمكن شاب مصاب بالشلل التام من العودة للمشي وتحريك ذراعيه، مدعوما من قبل الهيكل الخارجي الذي يتحكم فيه الشاب بأفكاره.
وأعلنت جامعة غرونوبل ألب في فرنسا أنه لا تزال هذه نتيجة أولية لأن الهيكل الخارجي مزود بدعامات في الأعلى، وبالتالي فإن الرجل ليس حرا في الذهاب إلى حيث يريد، ولكنه يساعده في حل مشاكل التوازن، وعند حل هذه المشكلة سيتمكن العلماء الفرنسيون من إزالة الجزء العلوي من جهاز الحركة.
وأكد فريق العلماء أن العمل كان طويلا، حيث تعرض الشاب لسلسلة من أشعات الإيكو لرسم خريطة لمناطق الدماغ التي يتم تنشيطها، عندما يتخيل الرجل أنه يمشي ويحرك ذراعيه، ثم تمت تغطية هذه المناطق بواسطة «أقطاب كهربائية» تشكل «المستشعرات» اللازمة لنقل «أفكار» الرجل إلى الهيكل الخارجي، ويتعلم المريض أولا أن يأمر أطرافه من خلال التفكير بالنبضات الكهربائية في دماغه، وما زال العلماء يطورون من الأطراف وآلية التواصل مع نبضات المخ الكهربائية في محاولة للوصول إلى نموذج يحاكي التحركات الطبيعية.
وأكد فريق العلماء أن العمل كان طويلا، حيث تعرض الشاب لسلسلة من أشعات الإيكو لرسم خريطة لمناطق الدماغ التي يتم تنشيطها، عندما يتخيل الرجل أنه يمشي ويحرك ذراعيه، ثم تمت تغطية هذه المناطق بواسطة «أقطاب كهربائية» تشكل «المستشعرات» اللازمة لنقل «أفكار» الرجل إلى الهيكل الخارجي، ويتعلم المريض أولا أن يأمر أطرافه من خلال التفكير بالنبضات الكهربائية في دماغه، وما زال العلماء يطورون من الأطراف وآلية التواصل مع نبضات المخ الكهربائية في محاولة للوصول إلى نموذج يحاكي التحركات الطبيعية.
