وأشاروا إلى أن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الرياض بعد غياب 12 عامًا تعزز من التعاون التجاري والاستثماري، لا سيما أن الرياض وموسكو أكبر داعمين لاستقرار أسواق الطاقة العالمية.
أكد اقتصاديون ومحللون ماليون أن المنتدى السعودي الروسي للرؤساء التنفيذيين يمثل حزمة من التنوع الاقتصادي بين البلدين، ضمن مبادرات ذات مكاسب مميزة، إذ تعد منصة تنفيذية لاتخاذ خطوات فعلية في مجالات الطاقة والاستثمار والإنتاج الزراعي المستدام، ما يعزز قدرات الأمن الغذائي ويسهل سبل الشراكات الاستثمارية المباشرة، فضلًا عن دعمه لأداء القطاع الخاص ورجال الأعمال بين الجانبين على المدى الطويل.
وأوضحوا لـ «اليوم» خلال قراءتهم الاقتصادية لمخرجات المنتدى الروسي للرؤساء التنفيذيين، أن المنتدى يعد دفعة قوية للتعاون بين البلدين، لا سيما في ظل سعي المملكة إلى تبني خطة إستراتيجية شاملة يتنوع فيها مصادر الدخل، بعيدًا عن الاعتماد على النفط، مشيرين إلى أن المنتدى يأتي في إطار رؤية الوطن الطموح من خلال استقطابها الاستثمارات الأجنبية وتوطين الصناعات داخل المملكة مما يعزز القيمة التنافسية.
وأشاروا إلى أن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الرياض بعد غياب 12 عامًا تعزز من التعاون التجاري والاستثماري، لا سيما أن الرياض وموسكو أكبر داعمين لاستقرار أسواق الطاقة العالمية.
وأشاروا إلى أن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الرياض بعد غياب 12 عامًا تعزز من التعاون التجاري والاستثماري، لا سيما أن الرياض وموسكو أكبر داعمين لاستقرار أسواق الطاقة العالمية.
