يغلف كثير من الناس مناصبهم بهالة تمنع عنهم أي اقتراحات تطويرية، فيرى البعض أن إدارته أو جهة عمله مناطق محرمة على الغير، وأنه هو وفريق عمله هم الأبخص والأعلم بها وبدواخلها ولا حاجة لهم لأي اقتراحات أو أفكار جديدة من أي جهة كانت.. وكثير من الأشخاص يتحيز للتخصص ويرى أن أصحاب التخصص هم الأجدر بتقديم الأفكار والاقتراحات ولا أفكار غير أفكارهم، مما يجعلهم حبيسي التخصص وبعيدين عن سماع وجهات النظر الأخرى.
وهذا الغلاف المصطنع يمنع وصول الأفكار الجديدة ويجعلنا محرومين من كثير من العقول التي تساعدنا في تطوير أعمالنا..
فأثناء انغماسنا في العمل الروتيني اليومي قد لا نجد الوقت الكافي لوقفات تجعلنا نفكر بكيفية تطوير عملنا أو حتى الاستماع لوجهات النظر الأخرى.
وأول قناة يجب أن تفتح هي قناة فريق العمل من زملائنا الموظفين الذين يجب أن يجدوا قناة مفتوحة دائما لأفكارهم تستقبلها وتفرزها وتعمل على تطبيق الممكن منها، بل وتكافئ المميز منها.
وكثير من الأفكار التي تأتي من خارج الصندوق يجب أن يكون لها باب يستقبلها وقناة تنظمها في موقع العمل، وكثير من الجهات الحكومية والخاصة مع الرؤية الجديدة بدأت تهتم بفتح منصات لتلقي الأفكار وتنظيمها منها منصة منشآت التي فتحت أبوابها لتلقي الأفكار عبر منصة فكرة لتقديم الأفكار والحلول والابتكارات للمشاريع الناشئة، ومنصة بلدي لوزارة الشؤون البلدية والقروية، وبنك الأفكار وغيرها من الجهات التي أبدعت في جذب العقول لها.
وفي الهيئة الملكية بالجبيل استطعنا بناء منصة أفكاري التي استقطبت أفكار موظفي الهيئة الملكية بالجبيل عبر شبكتها الداخلية، وأصبحت المنصة منتدى جميلا ينثر فيه زملاؤنا أفكارهم واقتراحاتهم وتحال إلى الإدارات المعنية لدراستها وبحث إمكانية تطبيقها.
وقد لاحظنا كم كانت هذه المنصة مصدرا للإلهام لتحسين الأعمال أو لتطويرها أو لتحويل الاهتمام إلى نقاط لم تكن في البال من قبل.
وستكون في مراحلها التطويرية القادمة منصة للتطوير يعتمد عليها في إبراز الكفاءات وتعزيز انتمائهم لمنظمتهم وتطويرها لتستوعب أفكار جميع المستفيدين من خدمات الهيئة الملكية بالجبيل.
فأثناء انغماسنا في العمل الروتيني اليومي قد لا نجد الوقت الكافي لوقفات تجعلنا نفكر بكيفية تطوير عملنا أو حتى الاستماع لوجهات النظر الأخرى.
وأول قناة يجب أن تفتح هي قناة فريق العمل من زملائنا الموظفين الذين يجب أن يجدوا قناة مفتوحة دائما لأفكارهم تستقبلها وتفرزها وتعمل على تطبيق الممكن منها، بل وتكافئ المميز منها.
وكثير من الأفكار التي تأتي من خارج الصندوق يجب أن يكون لها باب يستقبلها وقناة تنظمها في موقع العمل، وكثير من الجهات الحكومية والخاصة مع الرؤية الجديدة بدأت تهتم بفتح منصات لتلقي الأفكار وتنظيمها منها منصة منشآت التي فتحت أبوابها لتلقي الأفكار عبر منصة فكرة لتقديم الأفكار والحلول والابتكارات للمشاريع الناشئة، ومنصة بلدي لوزارة الشؤون البلدية والقروية، وبنك الأفكار وغيرها من الجهات التي أبدعت في جذب العقول لها.
وفي الهيئة الملكية بالجبيل استطعنا بناء منصة أفكاري التي استقطبت أفكار موظفي الهيئة الملكية بالجبيل عبر شبكتها الداخلية، وأصبحت المنصة منتدى جميلا ينثر فيه زملاؤنا أفكارهم واقتراحاتهم وتحال إلى الإدارات المعنية لدراستها وبحث إمكانية تطبيقها.
وقد لاحظنا كم كانت هذه المنصة مصدرا للإلهام لتحسين الأعمال أو لتطويرها أو لتحويل الاهتمام إلى نقاط لم تكن في البال من قبل.
وستكون في مراحلها التطويرية القادمة منصة للتطوير يعتمد عليها في إبراز الكفاءات وتعزيز انتمائهم لمنظمتهم وتطويرها لتستوعب أفكار جميع المستفيدين من خدمات الهيئة الملكية بالجبيل.