ويكتنف نيودلهي والمدن المجاورة ضباب كثيف سام، حيث فشلت السلطات في السيطرة على الألعاب النارية المستخدمة في إحدى المناسبات الهندية، حيث سمحت المحكمة العليا باستخدام «ألعاب نارية آمنة وصديقة للبيئة» فقط لمدة ساعتين بحد أقصى وفي مناطق محددة مثل المتنزهات بهدف تقليل الضرر على الصحة، واستمر إشعال الألعاب النارية حتى وقت متأخر من الليل، ونتيجة لذلك ارتفع تركيز الجسيمات الدقيقة السامة في بعض أنحاء المدينة إلى 689 في اليوم التالي مما ينذر بحالة طوارئ.
شهدت العاصمة الهندية نيودلهي أسوأ معدلات للتلوث منذ بداية العام للمرة الثانية خلال شهر أكتوبر، حيث سجل مؤشر جودة الهواء مستوى «شديد السوء» مما يشير إلى أن جودة الهواء قد تشهد المزيد من التدهور بعد عيد ديوالي الهندوسي.
ووفقا لبيانات السفارة الأمريكية لامس مؤشر جودة الهواء، الذي يقيس تركيز الجسيمات السامة في الجو، في نيودلهي أمس الجمعة 388 وهو ما يتجاوز بكثير المستوى «الآمن» عند 60.
ويكتنف نيودلهي والمدن المجاورة ضباب كثيف سام، حيث فشلت السلطات في السيطرة على الألعاب النارية المستخدمة في إحدى المناسبات الهندية، حيث سمحت المحكمة العليا باستخدام «ألعاب نارية آمنة وصديقة للبيئة» فقط لمدة ساعتين بحد أقصى وفي مناطق محددة مثل المتنزهات بهدف تقليل الضرر على الصحة، واستمر إشعال الألعاب النارية حتى وقت متأخر من الليل، ونتيجة لذلك ارتفع تركيز الجسيمات الدقيقة السامة في بعض أنحاء المدينة إلى 689 في اليوم التالي مما ينذر بحالة طوارئ.
ويكتنف نيودلهي والمدن المجاورة ضباب كثيف سام، حيث فشلت السلطات في السيطرة على الألعاب النارية المستخدمة في إحدى المناسبات الهندية، حيث سمحت المحكمة العليا باستخدام «ألعاب نارية آمنة وصديقة للبيئة» فقط لمدة ساعتين بحد أقصى وفي مناطق محددة مثل المتنزهات بهدف تقليل الضرر على الصحة، واستمر إشعال الألعاب النارية حتى وقت متأخر من الليل، ونتيجة لذلك ارتفع تركيز الجسيمات الدقيقة السامة في بعض أنحاء المدينة إلى 689 في اليوم التالي مما ينذر بحالة طوارئ.
