وتوجه عضوا مجلس الشيوخ، إلى القائم بأعمال رئيس المخابرات الوطنية، جوزيف ماغيري، واستفسرا عن طريقة جمع التطبيق للبيانات وما إذا كان التطبيق خاضعا لقواعد الرقابة المفروضة من الحكومية الصينية؟.
وكتب المشرعان الأمريكيان: "في ظل تنزيل هذا التطبيق لمائة مليون مرة في الولايات المتحدة لوحدها، يمكن لتيك توك أن يشكل تهديدا استخباراتيا، ولذلك، لا يمكن أن نتجاهل المسألة".
وفي رد على هذه الرسالة، بادر مسؤولو تطبيق "تيك توك" إلى تأكيد استقلاليتهم عن الحكومة الصينية، وقالت الشركة إنها تقوم بتخزين بيانات المستخدمين الأمريكيين داخل الولايات المتحدة.