وحول العلاقات الدولية جدد الرئيس الجزائري رفضه لأي تدخل في شؤون بلاده الداخلية وعدم تدخل الجزائر في شؤون الآخرين، مجددًا التزام الجزائر بالسلم والأمن في منطقتها وفي المغرب العربي وإفريقيا والعالم، فضلًا عن التزامها تجاه الدعم الدائم للقضايا العادلة وبينها القضية الفلسطينية.
وحذر مما وصفه بالبيئة المعقدة التي تحيط ببلاده على المستويين الإقليمي والدولي والتي عدّها مسرحًا لمناورات جيوسياسية كبيرة وميدانًا لتشابك عوامل تهديد وعدم استقرار.