وينصح خبراء التغذية بالإكثار من استخدامات اللوز لما له من فوائد كثيرة، فمستخلصاته الطبيعية هي الأكثر فائدة والأقل ضرراً لكونه غنياً بالأحماض الدهنية، إضافة إلى احتوائه على البروتينات، والفيتامينات الضرورية، ومقاومته للتجاعيد، ومؤشر جيد للتغذية لاحتوائه على كمية كبيرة من الألياف الغذائية.
مع تباشير حلول فصل الربيع خلال النصف الثاني من يناير الجاري.. اكتست مزارع جنوب الطائف هذه الأيام على امتداد «حداد، وثقيف وميسان، وبني مالك، والقريع» ببياض ثمار اللوز في مرحلة تسمى بـ «الفضييض».
وأثبتت التجارب والدراسات أن مناطق جنوب الطائف التي تحتضن بين 50 إلى 60 ألف شجرة هي المكان الملائم لهذه الشجرة، وقد تنبت في غيرها إلا أنه ليست بنفس الجودة سواء في المحصول أو غزارة المنتج وبالشكل الطبيعي.
وينصح خبراء التغذية بالإكثار من استخدامات اللوز لما له من فوائد كثيرة، فمستخلصاته الطبيعية هي الأكثر فائدة والأقل ضرراً لكونه غنياً بالأحماض الدهنية، إضافة إلى احتوائه على البروتينات، والفيتامينات الضرورية، ومقاومته للتجاعيد، ومؤشر جيد للتغذية لاحتوائه على كمية كبيرة من الألياف الغذائية.
وينصح خبراء التغذية بالإكثار من استخدامات اللوز لما له من فوائد كثيرة، فمستخلصاته الطبيعية هي الأكثر فائدة والأقل ضرراً لكونه غنياً بالأحماض الدهنية، إضافة إلى احتوائه على البروتينات، والفيتامينات الضرورية، ومقاومته للتجاعيد، ومؤشر جيد للتغذية لاحتوائه على كمية كبيرة من الألياف الغذائية.