وأحاطت هذا النجم، الذي يبعد عن كوكبنا ما يقارب 650 - 700 سنة ضوئية، الكثير من التكهنات، خاصة بعد رصد انكماشه بنسبة 15 % منذ عام 1993، وملاحظة تسارع خفوت وميضه، ما أعطى مؤشرا على اقتراب الانفجار، الذي لن يكون قبل ألف سنة.
كما دخل «منكب الجوزاء» منذ العام 2012 في قائمة الشائعات، وتردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن انفجاره سيؤدي إلى ظهور شمس ثانية في سماء الأرض، وهي واحدة من المبالغات، فهو عند انفجاره قد يعادل سطوع القمر، أيضا وحتى في حال التأثير، يُرى هذا الحدث لمئات السنين قبل أن يصل إلينا.