وأوضح د. الزهراني أن المجتمع بحاجة إلى إيجاد برامج وقائية وخاصة في مجال علاج الإدمان من خلال استهداف فئة المراهقين ببرامج مشتركة بين قطاعات المجتمع كافة سواء أكانت مؤسسات حكومية أو خاصة أو اجتماعية تطوعية والاستفادة من خبرات الجهات ذات العلاقة بمجال التوعية والوقاية بمجال علاج الإدمان على المستويين المحلي والإقليمي، في حين أن خطر المخدرات الكيميائية أصبح أكثر ضررا وفتكا بالشباب، حيث إن فترة العلاج قبل 10 أعوام اختلفت بسبب تركيبة المواد المخلفة للمزاج مما يؤدي إلى تلف الموصلات العصبية والتي تحتاج إلى تدخل دوائي وفترة علاج أطول من السابق.
قدم مجمع إرادة للصحة النفسية بالدمام «أحد مكونات التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية» أكثر من 412 نشاطا توعويا خلال عام 2019م، استهدف أكثر من 6335 شخصا يمثلون عددا من الجهات الحكومية والمدارس وذلك بهدف إيصال رسالة المجمع الوقائية والعلاجية لأفراد المجتمع.
وأكد المشرف العام على مجمع إرادة للصحة النفسية بالدمام د. محمد الزهراني، أن المجمع حريص على إيصال الرسائل الوقائية والعلاجية من خلال فريق طبي متخصص في مجال الصحة النفسية وعلاج الإدمان من خلال المشاركة بالفعاليات الصحية والموسمية للتعريف بالمرض النفسي وطرق التعامل مع المريض وأهمية فهم طبيعة المرض، إضافة إلى إيصال رسالة المجمع الوقائية لبرنامج علاج الإدمان.
وأوضح د. الزهراني أن المجتمع بحاجة إلى إيجاد برامج وقائية وخاصة في مجال علاج الإدمان من خلال استهداف فئة المراهقين ببرامج مشتركة بين قطاعات المجتمع كافة سواء أكانت مؤسسات حكومية أو خاصة أو اجتماعية تطوعية والاستفادة من خبرات الجهات ذات العلاقة بمجال التوعية والوقاية بمجال علاج الإدمان على المستويين المحلي والإقليمي، في حين أن خطر المخدرات الكيميائية أصبح أكثر ضررا وفتكا بالشباب، حيث إن فترة العلاج قبل 10 أعوام اختلفت بسبب تركيبة المواد المخلفة للمزاج مما يؤدي إلى تلف الموصلات العصبية والتي تحتاج إلى تدخل دوائي وفترة علاج أطول من السابق.
وأوضح د. الزهراني أن المجتمع بحاجة إلى إيجاد برامج وقائية وخاصة في مجال علاج الإدمان من خلال استهداف فئة المراهقين ببرامج مشتركة بين قطاعات المجتمع كافة سواء أكانت مؤسسات حكومية أو خاصة أو اجتماعية تطوعية والاستفادة من خبرات الجهات ذات العلاقة بمجال التوعية والوقاية بمجال علاج الإدمان على المستويين المحلي والإقليمي، في حين أن خطر المخدرات الكيميائية أصبح أكثر ضررا وفتكا بالشباب، حيث إن فترة العلاج قبل 10 أعوام اختلفت بسبب تركيبة المواد المخلفة للمزاج مما يؤدي إلى تلف الموصلات العصبية والتي تحتاج إلى تدخل دوائي وفترة علاج أطول من السابق.