وأشار الهديب إلى أهمية هذه المبادرة التي تسعى إلى تعزيز نمط الحياة الصحي بين أفراد المجتمع من خلال ممارسة رياضة المشي، ورفع معدل المشاركة المجتمعية في مثل هذه الأنشطة، وفقا لبرنامج جودة الحياة ضمن «رؤية المملكة 2030». وأكد أن دار اليوم تشجع إقامة مثل هذه الفعاليات بين موظفيها؛ نظرًا لأهمية رياضة المشي التي تعد من أقل الأنشطة البدنية تكلفة، وأبسطها وأسهلها، ولا تتطلب أي معدات أو مهارات خاصة، كما أنها وسيلة لتحسين اللياقة البدنية، والحفاظ على الصحة، والحد من التوتر.
من جانبه، أكد الجاسر أن دار اليوم تؤمن بأهمية هذا النوع من المبادرات بين موظفيها والتي تعزز الوعي الصحي، وتوفر نمط حياة إيجابيا مليئا بالحيوية والنشاط، وتحث على اتباع السلوكيات السليمة، والتي من شأنها أن تحافظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع، حيث تأتي هذه الفعالية لتواكب تطلعات الوطن نحو جسم سليم في وطن طموح.