ويقام على هامش المعرض عدد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والتوعوية المنوعة، بمشاركة 250 جهة بين دار نشر وجامعات وجهات حكومية وأهلية، ما مكن آلاف الزوار والمهتمين بالقراءة من الاستمتاع بزيارتهم بجانب إفادتهم.
شهد معرض القصيم للكتاب في نسخته الثالثة إقبالا كبيرا من الزوار، الذين توافدوا بمختلف فئاتهم العمرية لاقتناء الكتب المتنوعة في تخصصاتها ومجالاتها، والاستمتاع بالمناشط الثقافية. وشكل هذا الإقبال الكبير ارتفاعا في مؤشر مبيعات المعرض طوال أيامه الماضية، وفي ذات السياق وقع عدد من الكتاب والكاتبات مؤلفاتهم على منصات التوقيع بالمعرض، إذ تعد هذه المنصة التي تتوسط مركز الملك فهد الحضاري -مقر المعرض- فعالية تعنى بتسويق الكتاب، وتمثل للقراء قيمة معنوية كبيرة.
وشهد المعرض توقيع أكثر من 27 مؤلفا خلال الأيام الأربعة الأولى التي تلت انطلاقه، تميزت مؤلفاتهم بتنوع الموضوعات وخصصت الفترة المسائية للتوقيع كونها فترة ذروة توافد الزوار؛ ليحظى كل زائر بلقاء كاتبه المفضل.
ويقام على هامش المعرض عدد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والتوعوية المنوعة، بمشاركة 250 جهة بين دار نشر وجامعات وجهات حكومية وأهلية، ما مكن آلاف الزوار والمهتمين بالقراءة من الاستمتاع بزيارتهم بجانب إفادتهم.
ويقام على هامش المعرض عدد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والتوعوية المنوعة، بمشاركة 250 جهة بين دار نشر وجامعات وجهات حكومية وأهلية، ما مكن آلاف الزوار والمهتمين بالقراءة من الاستمتاع بزيارتهم بجانب إفادتهم.