ويعتمد هذا المشروع على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بكميات الجزيئات الملوثة للهواء التي لا يزيد حجمها عن 5ر2 ميكرون، والتي كثيرا ما تتسبب في تراجع درجة الرؤية في المدن، وتكوين نوع من الضباب عندما تزيد مستوياتها.
وتستطيع المنظومة الجديدة تحليل البيانات والعوامل المختلفة وراء تلوث الهواء، مما يمكن أن يؤدي إلى فهم أفضل للتغيرات المناخية.