ويعود سطوع «الزهرة»، لانعكاس جزء كبير من ضوء الشمس، وبسبب كثافة الغلاف الجوي على سطحه، ورؤيته تكون عادة قبل الشروق أو بعد المغيب بوقت قصير، ولذلك يطلق عليه أحيانا تسمية «نجم الصباح أو نجم المساء»، وعند ظهوره في تلك الفترة، يكون أسطع جسم مضيء في السماء.
يصل كوكب «الزهرة» إلى قمة سطوعه في أعلى نقطة سماوية الليلة، إذ سيشاهد وهجه بالعين المجردة في سماء الدمام.
يعد هذا الكوكب هو الثالث بين ألمع الأجرام السماوية بعد الشمس والقمر، ويساعد انحسار ضوء القمر نهاية الشهر، في زيادة وميضه الليلة.
ويعود سطوع «الزهرة»، لانعكاس جزء كبير من ضوء الشمس، وبسبب كثافة الغلاف الجوي على سطحه، ورؤيته تكون عادة قبل الشروق أو بعد المغيب بوقت قصير، ولذلك يطلق عليه أحيانا تسمية «نجم الصباح أو نجم المساء»، وعند ظهوره في تلك الفترة، يكون أسطع جسم مضيء في السماء.
ويعود سطوع «الزهرة»، لانعكاس جزء كبير من ضوء الشمس، وبسبب كثافة الغلاف الجوي على سطحه، ورؤيته تكون عادة قبل الشروق أو بعد المغيب بوقت قصير، ولذلك يطلق عليه أحيانا تسمية «نجم الصباح أو نجم المساء»، وعند ظهوره في تلك الفترة، يكون أسطع جسم مضيء في السماء.