وخططت الشركة في الأصل لعقد الحدث في شهر أبريل الماضي، لكنها اضطرت إلى إعادة جدولته حتى أواخر مايو على أقل تقدير؛ بسبب جائحة الفيروس التاجي المستجد.
وعقدت الشركة حدثًا مشابهًا يركز على تقنية القيادة الذاتية في شهر أبريل 2019.
ومن المتوقع أن تُخفّض البطارية التكلفة لكل كيلوواط/ الساعة، وهي وحدة الطاقة الأكثر استخدامًا لقياس سعة حزم البطاريات في المركبات الكهربائية الحديثة، إلى أقل من 100 دولار.
ويعتقد العديد من الخبراء أن الوصول إلى هذا الهدف سيسمح لشركة تيسلا أو غيرها من شركات صناعة السيارات ببيع السيارات الكهربائية بأسعار السيارات التي تعمل بالوقود ذاتها، مما يجعلها في متناول الأيدي أكثر ووفقًا لرويترز، فإن ماسك استأجر عددًا من الخبراء الذين لديهم أعمال عامة، مثل: براءات الاختراع، والأوراق الأكاديمية التي تؤهلهم لتطوير الجيل القادم من البطاريات التي انتشرت المعلومات عنها بصورة مطّردة خلال العام الماضي. وقد بدأت تيسلا في تمويل مجموعة الخبراء منذ عام 2016.