ويأتي الاجتماع الذي سيعقد عبر الإنترنت مع تزايد حالات الإصابة بالفيروس في الدول النامية ووسط تحذيرات من أن التكلفة التي ستحتاجها هذه الدول لعبور الأزمة ستتجاوز التوقعات الأولية التي بلغت 2.5 تريليون دولار.
وقالت أمينة محمد نائبة الأمين العام للأمم المتحدة إن العديد من الدول النامية، ومن بينها دول متوسطة الدخل، تفتقر إلى التمويل الكافي لمكافحة الجائحة والاستثمار في التعافي.
وقالت للصحفيين في إفادة عبر الإنترنت "العمل يمضي قدما. لكنه ليس عاجلا بما فيه الكفاية".