وغرّد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش مفندا العوامل التي تضعف موقف لبنان في المفاوضات، وقال إن الأرقام المختلفة التي قدّمتها كل من الحكومة ومصرف لبنان حول الخسائر، وعدم إحراز تقدم في التعيينات القضائية وغيرها والتأخير في إصلاح قطاع الكهرباء، كلها عوامل تضعف موقف لبنان أمام صندوق النقد الدولي.
علمت (اليوم) أن «صندوق النقد الدولي رفض الخطة الاقتصادية والمالية التي قدمتها له الحكومة اللبنانية»، حيث اعتبرت أوساط مراقبة أن «هذا الرفض كان متوقعًا في ظل وجود حكومة تتخبط داخليًا وفشلت في تقديم رؤية نهوض بالأزمة الاقتصادية التي يعاني منها لبنان، ولم تقدم الحكومة إنجازا حقيقيا يُراهن عليه لكي يتمكن صندوق النقد من تقديم المساعدات التي تطمح إليها الحكومة اللبنانية».
ومع استئناف المفاوضات تتكشف فضيحة الانقسام وجهتَي نظر بين الحكومة والمصارف؛ فكلٌ منهما قدم خطتين بفارق عشرات مليارات الدولارات.
وغرّد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش مفندا العوامل التي تضعف موقف لبنان في المفاوضات، وقال إن الأرقام المختلفة التي قدّمتها كل من الحكومة ومصرف لبنان حول الخسائر، وعدم إحراز تقدم في التعيينات القضائية وغيرها والتأخير في إصلاح قطاع الكهرباء، كلها عوامل تضعف موقف لبنان أمام صندوق النقد الدولي.
وغرّد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان يان كوبيش مفندا العوامل التي تضعف موقف لبنان في المفاوضات، وقال إن الأرقام المختلفة التي قدّمتها كل من الحكومة ومصرف لبنان حول الخسائر، وعدم إحراز تقدم في التعيينات القضائية وغيرها والتأخير في إصلاح قطاع الكهرباء، كلها عوامل تضعف موقف لبنان أمام صندوق النقد الدولي.