واجتاحت المستعمرة البريطانية السابقة اضطرابات وسط مخاوف من أن تحد بكين من درجة الحكم الذاتي العالية التي تتمتع بها المدينة بموجب صيغة "بلد واحد ونظامان" القائمة منذ عودتها لحكم الصين عام 1997.
وقالت حكومة هونج كونج في وقت متأخر أمس الخميس "أي عقوبات هي سيف ذو حدين لن يضر بمصالح هونج كونج وحسب بل وسيضر بقوة بمصالح الولايات المتحدة".
وأشارت إلى أنه خلال الفترة من 2009 إلى 2018 كان الفائض التجاري مع هونج كونج 297 مليار دولار وهو الأكبر بين كل شركاء واشنطن التجاريين، وكانت المدينة مقر 1300 شركة أمريكية.