النقاشات والآراء التي سيطرحها القاسم خلال الاجتماع الآسيوي، ستكون محل ترقب واهتمام كبير جدا، بالنظر للمكانة الكبيرة التي تحتلها كرة القدم السعودية على الخريطة الآسيوية، وكونها ستوضح الصورة بشكل أكبر حول مصير الدوري السعودي للمحترفين، حيث تؤكد الكثير من المؤشرات أن القرار حوله قد اتخذ بنسبة تتجاوز الـ 90%، لكن الإعلان النهائي سيعتمد على بعض المعطيات الهامة، والتي تتمثل في الآلية الجديدة لدوري أبطال آسيا، البطولة التي تحتل أهمية كبرى في حسابات الأندية السعودية، خاصة أن الحاصل على لقبها سيكون ممثلا للقارة الآسيوية في كأس العالم للأندية، إضافة للتأكد التام من القدرة على استكمال المنافسات الدورية في الوقت المحدد لها في ظل تواجد العديد من محترفي الأندية الأجانب وأعضاء الأجهزة الفنية واللياقية والطبية خارج المملكة، وبالتالي عدم تأثر «روزنامة» الموسم المقبل للأندية والمنتخبات السعودية التي تنتظرها مشاركات هامة على الصعيد الخارجي.
قد يكشف إبراهيم القاسم الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم عن المصير المنتظر، والقرار المرتقب حول عودة منافسات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين من عدمها، وذلك خلال مشاركته اليوم الاربعاء في الاجتماع الذي دعا له الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أجل الحديث حول مصير النسخة الحالية من دوري أبطال آسيا.
وسيحدد الاجتماع، الذي سيعقد عبر أحد برامج الاجتماعات الافتراضية بتواجد ممثلي أندية غرب آسيا المشاركين في البطولة، مدى إمكانية عودة عجلة دوري المحترفين السعودي للدوران أو توقفها للموسم المقبل، وذلك من خلال الجدول والآلية التي سيتم اعتمادها لاستكمال دوري المجموعات الآسيوي، والذي يتوقع أن يكون بنظام التجمع في عدة مدن، قد تكون الخليجية الأوفر حظا في استضافتها.
النقاشات والآراء التي سيطرحها القاسم خلال الاجتماع الآسيوي، ستكون محل ترقب واهتمام كبير جدا، بالنظر للمكانة الكبيرة التي تحتلها كرة القدم السعودية على الخريطة الآسيوية، وكونها ستوضح الصورة بشكل أكبر حول مصير الدوري السعودي للمحترفين، حيث تؤكد الكثير من المؤشرات أن القرار حوله قد اتخذ بنسبة تتجاوز الـ 90%، لكن الإعلان النهائي سيعتمد على بعض المعطيات الهامة، والتي تتمثل في الآلية الجديدة لدوري أبطال آسيا، البطولة التي تحتل أهمية كبرى في حسابات الأندية السعودية، خاصة أن الحاصل على لقبها سيكون ممثلا للقارة الآسيوية في كأس العالم للأندية، إضافة للتأكد التام من القدرة على استكمال المنافسات الدورية في الوقت المحدد لها في ظل تواجد العديد من محترفي الأندية الأجانب وأعضاء الأجهزة الفنية واللياقية والطبية خارج المملكة، وبالتالي عدم تأثر «روزنامة» الموسم المقبل للأندية والمنتخبات السعودية التي تنتظرها مشاركات هامة على الصعيد الخارجي.
النقاشات والآراء التي سيطرحها القاسم خلال الاجتماع الآسيوي، ستكون محل ترقب واهتمام كبير جدا، بالنظر للمكانة الكبيرة التي تحتلها كرة القدم السعودية على الخريطة الآسيوية، وكونها ستوضح الصورة بشكل أكبر حول مصير الدوري السعودي للمحترفين، حيث تؤكد الكثير من المؤشرات أن القرار حوله قد اتخذ بنسبة تتجاوز الـ 90%، لكن الإعلان النهائي سيعتمد على بعض المعطيات الهامة، والتي تتمثل في الآلية الجديدة لدوري أبطال آسيا، البطولة التي تحتل أهمية كبرى في حسابات الأندية السعودية، خاصة أن الحاصل على لقبها سيكون ممثلا للقارة الآسيوية في كأس العالم للأندية، إضافة للتأكد التام من القدرة على استكمال المنافسات الدورية في الوقت المحدد لها في ظل تواجد العديد من محترفي الأندية الأجانب وأعضاء الأجهزة الفنية واللياقية والطبية خارج المملكة، وبالتالي عدم تأثر «روزنامة» الموسم المقبل للأندية والمنتخبات السعودية التي تنتظرها مشاركات هامة على الصعيد الخارجي.
