ووجد باحثون بقيادة معهد أبحاث السرطان في لندن أن الاختبار يمكنه الكشف عن آثار الحمض النووي للسرطان في مجرى الدم، وتوقعت مستويات عالية أن المرض سوف يتقدم بسرعة أكبر، في حين أن التخفيضات الكبيرة بمرور الوقت تشير إلى أن العلاج ناجح.
كشفت دراسة جديدة أن اختبار الدم يمكن أن يساعد في تحديد الحالات التي لا يستجيب فيها الرجال المصابون بسرطان البروستاتا للعلاج أو يكونون أكثر عرضة للانتكاس.
ووفقا لـ «الديلي ميل» البريطانية، تم تقييم «الخزعة السائلة» من حيث الكفاءة في أكثر من 1000 عينة دم من 216 رجلا مصابا بسرطان البروستاتا المتقدم الذين كانوا يتلقون العلاج.
ووجد باحثون بقيادة معهد أبحاث السرطان في لندن أن الاختبار يمكنه الكشف عن آثار الحمض النووي للسرطان في مجرى الدم، وتوقعت مستويات عالية أن المرض سوف يتقدم بسرعة أكبر، في حين أن التخفيضات الكبيرة بمرور الوقت تشير إلى أن العلاج ناجح.
ووجد باحثون بقيادة معهد أبحاث السرطان في لندن أن الاختبار يمكنه الكشف عن آثار الحمض النووي للسرطان في مجرى الدم، وتوقعت مستويات عالية أن المرض سوف يتقدم بسرعة أكبر، في حين أن التخفيضات الكبيرة بمرور الوقت تشير إلى أن العلاج ناجح.