وواجه تطبيق «تراك تو جيذر» التابع للحكومة في وقت سابق مشكلات، خاصةً على أجهزة آبل، حيث يُعلِّق نظام التشغيل فحص البلوتوث عند تشغيل التطبيق في الخلفية.
ويعتقد أن التوجّه نحو الأجهزة القابلة للارتداء هو إشارة إلى أن سنغافورة ليس لديها خطط فورية لاعتماد تقنية تتبع الاتصال من شركتي آبل وجوجل التي طُرحت الشهر الماضي، والتي لديها العديد من القيود المصممة لحماية خصوصية المستخدمين.
وقالت سنغافورة: إن البيانات التي يجمعها تطبيقها السابق تُشفَّر وتُخزَّن محليًا في هاتف المستخدم، ولن تُنقل إلى السلطات إلا إذا تأكدت إصابة الشخص بالفيروس.