وأوضح الأمين العام أن هذه الهجمات هي امتداد للعمليات الإرهابية المتكررة من قبل الميليشيا الحوثية لاستهداف المدنيين الأبرياء والأعيان المدنية والتي كان آخرها محاولة استهداف المدنيين في مدينة (نجران) بإطلاق صاروخ باليستي بتاريخ 13 يونيو 2020م.
وأشاد بكفاءة وجاهزية قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي التي تمكنت من اعتراض الطائرات المسيرة قبل أن تصل إلى هدفها، مؤكدا وقوف مجلس التعاون إلى جانب المملكة وتأييده لكافة ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها، داعياً المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته والوقوف بحزم في وجه الميليشيات الحوثية في محاولاتها المستمرة لزعزعة الأمن والسلم في المنطقة.