وكانت استقالة وينتروب متوقعة على نطاق واسع بعدما أدرجته المحكمة العليا ضمن تحقيق في مزاعم بأن أنصار بولسونارو قد نشروا أخبارا كاذبة لصالح الرئيس.
كما أثار وينتروب انتقادات بوصفه قضاة المحكمة العليا بـ "المتشردين"، عبر نشر تعليق على تويتر، تم اعتباره عنصريا من جانب الصين، كذلك حضوره مظاهرة موالية لبولسونارو بدون ارتداء كمامة، على الرغم من تصاعد حالات الإصابة بمرض (كوفيد-19) في البرازيل.
وقال الاقتصادي المتمرس إنه لا يريد مناقشة أسباب تقاعده وأنه سيتولى الآن وظيفة بالبنك الدولي.
وترأس وينتروب، الذي يتردد أنه سابع وزير يرحل عن حكومة بولسونارو، وزارة التعليم منذ أبريل عام 2019.