وحصلت التدوينة على متابعة الآلاف، بعد أن تشاركها العديد من المعلقين.
وأثارت تفاعلا كبيرا على المنصات الاجتماعية، لكن بدلا من أن تحدث الأثر الذي كانت ترجوه الزبونة، حظي الشاب بمساندة أغلب المتابعين، وردا على ما اعتبره ناشطون محاولة السيدة تشويه صورة الشاب، أطلق أحد المتابعين حملة لجمع التبرعات للشاب وتعويضه عن الضرر الذي تسببت له فيه التدوينة.
ولم تتوقف التبرعات منذ بداية الأسبوع ليبلغ مجموع المنح حتى أمس الأول 80 ألف دولار.