ويعول الاستديو على نجاح اللعبة بدرجة كبيرة، خاصةً أنها تعد أكبر لعبة من تطويره على الإطلاق، سواء من حيث حجم المحتوى في العالم المفتوح أو أسلوب اللعب المتنوع وهي اللعبة الأولى للاستديو منذ عام 2014، عندما أصدر لعبة Infamous: Second Son.
وكشف الاستديو عن لعبة المغامرات والقتال الملحمية عام 2017، وتقع أحداث القصة في القرن الثالث عشر خلال الغزو المغولي الأول لليابان وتسرد قصة محارب ساموراي يدعى «جين ساكا»، في سعيه لاستعادة «كرامته المفقودة والثأر لقبيلته لاجئًا لطرقٍ غير أخلاقية في محاولة لتحويل مسار الحرب».
وتحتوي اللعبة على معارك محتدمة باستخدام السيوف والعديد من الطرق القتالية الأخرى التي تعد بنمط مشوق من اللعب.
وتستفيد اللعبة بأقصى حد من قدرة منصة (بلاي ستيشن 4) من خلال خلق عالم مفتوح شاسع مترامي الأطراف متقن الصنع حتى أدق التفاصيل.