وجاءت خطوة الرئيس، الذي ينتمي لتيار الوسط رغم استطلاعات الرأي التي أظهرت تمتع فيليب بدعم جماهيري خلال أزمة فيروس كورونا المستجد، وأنه بات الآن أكثر شعبية من ماكرون نفسه.
وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة «إلاب» لصالح قناة «بي إف إم تي في» التليفزيونية، الذي نُشر الأربعاء الماضي، أن 57% من المشاركين يريدون بقاء فيليب في منصبه.
يُذكر أن نسبة تأييد الرئيس كانت منخفضة في استطلاعات الرأي، حتى قبل ظهور الجائحة. وكانت إدارته تكافح بسبب الاحتجاجات الضخمة التي استمرت لأكثر من عام.