من ناحيتها، تحدثت مديرة إدارة الإشراف التربوي هيفاء بن خميس عن الضوابط العامة لرصد ساعات أنشطة التطوير المهني المتحققة وشروط اعتمادها.
خلص اللقاء الافتراضي «اللقاء التعريفي الثاني لآلية رصد ساعات أنشطة النمو المهني المتحققة لشاغلات الوظائف التعليمية في المكاتب والمدارس»، الذي نظمته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية، إلى عدد من التوصيات أهمها حث قائدات المدارس على نشر التعميم وتوقيع المعنيات بالعلم، وضرورة بناء خطة تنفيذية داخلية، والتأكيد على عقد اجتماع لمنسوبات المدرسة. واستهدف اللقاء التعريف بالتعميم الوزاري المتضمن استعراض آلية رصد ساعات أنشطة النمو المهني المتحققة لشاغلي الوظائف التعليمية خلال مدة خدمتهم السابقة بجميع الإدارات والجهات ذات العلاقة، وحث شاغلي الوظائف التعليمية على التنافس وتحقيق مبدأ المساواة في الحوافز، لاعتماده على مدى الكفاءة المهنية والجودة في الأداء، والتشجيع على الالتحاق ببرامج التطوير المهني لضمان تحسين نواتج التعلم.
وأكدت المساعد للشؤون التعليمية واللجنة التنفيذية «بنات» بتعليم الشرقية فاطمة الفهيد، ضرورة رصد ساعات التطوير المهني المتحققة لشاغلي الوظائف التعليمية خلال مدة إقامتهم السابقة؛ لتحقيق الحد الأدنى من النقاط المخصصة للتطوير المهني التي تعد شرطا للترقي بين الرتب، ليتسنى استكمال أعمال احتساب الترقيات وفقًا لنظام الترقيات لشاغلات الوظائف التعليمية.
من ناحيتها، تحدثت مديرة إدارة الإشراف التربوي هيفاء بن خميس عن الضوابط العامة لرصد ساعات أنشطة التطوير المهني المتحققة وشروط اعتمادها.
من ناحيتها، تحدثت مديرة إدارة الإشراف التربوي هيفاء بن خميس عن الضوابط العامة لرصد ساعات أنشطة التطوير المهني المتحققة وشروط اعتمادها.
