وحول ديوانه «لابس مزيكا» الذي احتفل به منذ أيام، أضاف: «لابس مزيكا» هو الديوان الشعري الخامس لي، بعد عدة إصدارات شعرية وأدبية، كان أولها ديوان «في السنة أيام زيادة»، والثاني «عنيا بتشوف كويس»، والثالث «جلد ميت»، وحلمت بـ«لابس مزيكا» لوقت طويل، وهي تجربة الديوان القصيدة ذات النفس الملحمي؛ فالديوان كله قصيدة واحدة من 82 فقرة، يأتي مرتبا بشكل رقمي، على هيئة حكي أو بوح شعري، أو ربما سردية أو سيرة شعرية يتداخل فيها الحديث عن الذات والعالم.
أكد الشاعر المصري جمال فتحي أن لشعراء المملكة والخليج حضورهم في حركة الشعر العربي، وأعرب عن اعتزازه بشعراء المملكة، وبتجربتهم التي تتواصل مع تراث الشعر العربي القديم، وتضيف إليه حساسية عصرنا وتفاصيله الخاصة، وخص منهم بالذكر جاسم الصحيح، وسعد الحميدين، وعلي الدميني، وغازي القصيبي، وغيرهم من كبار الشعراء.
وعن تأثره بالشاعر الراحل سيد حجاب، قال: لا شك أنني تأثرت وتعلمت الكثير ممن سبقوني من آبائي وأجدادي شعراء العامية، ولعل لصلاح جاهين وفؤاد حداد تأثيرا كبيرا على تجربتي، أما سيد حجاب فله مساحة خاصة من التأثير، إذ تشربت طريقته اختزال واكتناز المعاني العظيمة في أغان سريعة مكثفة، من خلال تترات الأعمال الدرامية الخالدة التي نشأت عليها، مثل كل أبناء جيلي ومنها «وقال البحر، ليالي الحلمية، أرابيسك، زيزينيا، وغيرها»، فضلا عن أن كل شاعر بل كل روائي وكل كاتب وباحث قرأت له كلمة صارت هذه الكلمة حجرا في بنيان قصيدتي.
وحول ديوانه «لابس مزيكا» الذي احتفل به منذ أيام، أضاف: «لابس مزيكا» هو الديوان الشعري الخامس لي، بعد عدة إصدارات شعرية وأدبية، كان أولها ديوان «في السنة أيام زيادة»، والثاني «عنيا بتشوف كويس»، والثالث «جلد ميت»، وحلمت بـ«لابس مزيكا» لوقت طويل، وهي تجربة الديوان القصيدة ذات النفس الملحمي؛ فالديوان كله قصيدة واحدة من 82 فقرة، يأتي مرتبا بشكل رقمي، على هيئة حكي أو بوح شعري، أو ربما سردية أو سيرة شعرية يتداخل فيها الحديث عن الذات والعالم.
وحول ديوانه «لابس مزيكا» الذي احتفل به منذ أيام، أضاف: «لابس مزيكا» هو الديوان الشعري الخامس لي، بعد عدة إصدارات شعرية وأدبية، كان أولها ديوان «في السنة أيام زيادة»، والثاني «عنيا بتشوف كويس»، والثالث «جلد ميت»، وحلمت بـ«لابس مزيكا» لوقت طويل، وهي تجربة الديوان القصيدة ذات النفس الملحمي؛ فالديوان كله قصيدة واحدة من 82 فقرة، يأتي مرتبا بشكل رقمي، على هيئة حكي أو بوح شعري، أو ربما سردية أو سيرة شعرية يتداخل فيها الحديث عن الذات والعالم.