وأضاف الوزير في بيان "لا أحد منا يعرف إلى متى ستستمر الجائحة... يجب أن يتم المحافظة على مساحة الحركة ماليا حتى يتيح لنا ذلك التحرك إذا ما تطلبت الظروف المستقبلية جولة جديدة من الإنفاق الكبير على الرعاية الصحية والدعم إلى جانب برامج التحفيز" الاقتصادي.
وأوضح أن سياسة إدارة الرئيس الفلبيني رودريجو دوتيرتي هي تجنب الاقتراض بما يتجاوز قدرة البلاد على السداد المنتظم للديون حتى لا تسقط البلاد في دائرة رهيبة من الديون التي لا يمكن خدمتها.