من جهته كشفت بلدية محافظة القطيف أن إنتاج المشتل بلغ من الشتلات الموسمية الصيفية والشتوية مليونين سبعمائة ألف زهرة و شتلة متنوعة في العام، وهي الطاقة الإنتاجية التي ينتجها المشتل لتأمين احتياج البلدية من شتلات الزهور والنباتات اللازمة لتحسين وتجميل الشوارع والحدائق والساحات العامة في المحافظة. مؤكدا أن إنتاج المشتل من الزهور الحولية والصيفية والزهور المستديمة يفوق مليوني زهرة في العام، وتتفاوت المدة الزمنية لعمر الزهور التي تزرعها البلدية ما بين 3 أشهر الى 6 أشهر.
كشفت بلدية محافظة القطيف أن المشتل التابع للبلدية ينتج مليونين وسبعمائة ألف زهرة و شتلة متنوعة سنويا، مقسمة على الموسمين الشتوي والصيفي، في إطار الخطط المعدة لتجميل الشوارع العامة وزيادة الرقعة الخضراء ومساحة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء في المحافظة.
وأكد رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني أن الهدف الأساسي من إنشاء المشتل هو إمداد البلدية لتغطية الحدائق والشوارع بالمحافظة بالشتلات والنباتات اللازمة للزراعة في أوقات محددة، وكذلك لتعويض النقص من التالف والميت من نباتات الحدائق، واستبداله بنباتات جديدة بصورة سريعة لإجراء عملية التكاثر والرعاية وإنتاج شتلات النباتات المتنوعة من الزهور والأشجار والشجيرات.
من جهته كشفت بلدية محافظة القطيف أن إنتاج المشتل بلغ من الشتلات الموسمية الصيفية والشتوية مليونين سبعمائة ألف زهرة و شتلة متنوعة في العام، وهي الطاقة الإنتاجية التي ينتجها المشتل لتأمين احتياج البلدية من شتلات الزهور والنباتات اللازمة لتحسين وتجميل الشوارع والحدائق والساحات العامة في المحافظة. مؤكدا أن إنتاج المشتل من الزهور الحولية والصيفية والزهور المستديمة يفوق مليوني زهرة في العام، وتتفاوت المدة الزمنية لعمر الزهور التي تزرعها البلدية ما بين 3 أشهر الى 6 أشهر.
من جهته كشفت بلدية محافظة القطيف أن إنتاج المشتل بلغ من الشتلات الموسمية الصيفية والشتوية مليونين سبعمائة ألف زهرة و شتلة متنوعة في العام، وهي الطاقة الإنتاجية التي ينتجها المشتل لتأمين احتياج البلدية من شتلات الزهور والنباتات اللازمة لتحسين وتجميل الشوارع والحدائق والساحات العامة في المحافظة. مؤكدا أن إنتاج المشتل من الزهور الحولية والصيفية والزهور المستديمة يفوق مليوني زهرة في العام، وتتفاوت المدة الزمنية لعمر الزهور التي تزرعها البلدية ما بين 3 أشهر الى 6 أشهر.