ونوه كدسة بدور غرفة جدة تجاه دعم خطط التوظيف، إضافة لتنظيم عديد من اللقاءات المهنية التعريفية بالتخصصات التقنية والمهنية، والتي تدرّب عليها الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة، وتعزيز التواصل بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وتذليل العوائق التي تواجه قطاعات التوظيف، وتفعيل التواصل الإلكتروني بين مراكز التنسيق الوظيفي وقطاعات الأعمال، في الوقت الذي فتحت منشآت التدريب التقني أبوابها للأشخاص ذوي الإعاقة في ظل تعزيز إمكانات الوصول الشامل.
وجهت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة دعوتها لمسؤولي ومسؤولات الموارد البشرية بمنشآت القطاع الخاص بمحافظات المنطقة لحضور اللقاء المقرر إقامته مساء غد الإثنين من الساعة 7:30م ولمدة ساعة، عبر منصة غرفة جدة، ويستعرض آلية التنسيق الوظيفي الحديثة بموقع تقني وتخصصات التدريب التقني والمهني بالمنطقة.
وأكد مدير عام التدريب التقني والمهني بمكة المكرمة فيصل كدسة أهمية فتح قنوات مباشرة بين منسقي التوظيف في المنشآت التدريبية وقطاعات الأعمال، الأمر الذي يعني مضاعفة توفير فرص التدريب والتوظيف، والاستفادة من قدرات وإمكانات الكوادر المهنية الوطنية للعمل في العديد من المجالات الوظيفية الإدارية والفنية في ظل التعاون مع منشآت القطاع الخاص، مشيراً إلى أهمية استثمار العنصر البشري، الذي يمثل المحور الرئيسي لاستكمال متطلبات تحقيق التكامل والتنمية بين القطاعات.
ونوه كدسة بدور غرفة جدة تجاه دعم خطط التوظيف، إضافة لتنظيم عديد من اللقاءات المهنية التعريفية بالتخصصات التقنية والمهنية، والتي تدرّب عليها الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة، وتعزيز التواصل بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وتذليل العوائق التي تواجه قطاعات التوظيف، وتفعيل التواصل الإلكتروني بين مراكز التنسيق الوظيفي وقطاعات الأعمال، في الوقت الذي فتحت منشآت التدريب التقني أبوابها للأشخاص ذوي الإعاقة في ظل تعزيز إمكانات الوصول الشامل.
ونوه كدسة بدور غرفة جدة تجاه دعم خطط التوظيف، إضافة لتنظيم عديد من اللقاءات المهنية التعريفية بالتخصصات التقنية والمهنية، والتي تدرّب عليها الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة، وتعزيز التواصل بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وتذليل العوائق التي تواجه قطاعات التوظيف، وتفعيل التواصل الإلكتروني بين مراكز التنسيق الوظيفي وقطاعات الأعمال، في الوقت الذي فتحت منشآت التدريب التقني أبوابها للأشخاص ذوي الإعاقة في ظل تعزيز إمكانات الوصول الشامل.